الجمعة البيضاء الآن! لا تفوت الفرصة، خصم يصل إلى 60% على InvestingProاحصل على الخصم

حقائق-ردود فعل شركات على هجمات الحوثيين في البحر الأحمر

تم النشر 25/01/2024, 17:51
© Reuters. سفينة تفرغ حمولة من الحبوب في ميناء الحديدة باليمن في صورة من أرشيف رويترز.
NG
-

(رويترز) - أدت الهجمات التي تشنها حركة الحوثي المتحالفة مع إيران على السفن إلى إرباك التجارة الدولية على أقصر طريق شحن بين أوروبا وآسيا.

ودفعت الهجمات، التي تستهدف طريقا يمثل نحو 15 في المئة من حركة الشحن العالمية، العديد من شركات الشحن إلى إعادة توجيه سفنها.

وشنت الولايات المتحدة وبريطانيا ضربات جوية على أهداف عسكرية للحوثيين خلال ساعات الليل يومي 11 و12 يناير كانون الثاني مما يوسع نطاق الصراع الإقليمي الناجم عن الحرب الإسرائيلية في غزة.

وفيما يلي الإجراءات التي اتخذتها بعض الشركات:

*بي.بي

قالت شركة النفط العملاقة في 18 ديسمبر كانون الأول إنها أوقفت مؤقتا كل عمليات النقل عبر البحر الأحمر.

*مجموعة بي.إتش.بي

قالت مجموعة التعدين الأسترالية العملاقة في 25 يناير كانون الثاني إن الاضطرابات في البحر الأحمر أجبرت بعض مقدمي خدمات الشحن لديها على اتخاذ طرق بديلة مثل طريق رأس الرجاء الصالح حول أفريقيا.

*دانون

قالت مجموعة الأغذية الفرنسية في ديسمبر كانون الأول إن معظم شحناتها جرى تحويل مسارها مما أدى إلى زيادة وقت النقل. وقال المتحدث باسم الشركة إنه إذا استمر الوضع لأكثر من شهرين إلى ثلاثة أشهر فسوف تقوم دانون بتفعيل خطط التخفيف بما في ذلك استخدام طرق بديلة عبر البحر أو البر حيثما أمكن ذلك.

*دي.إتش.إل

نصحت الشركة اللوجستية الألمانية، التي لا تشغل السفن لكنها تستخدمها لنقل الحاويات، العملاء في الثامن من يناير كانون الثاني بإلقاء نظرة فاحصة على كيفية إدارة المخزونات. وقال رئيسها التنفيذي يوم 17 يناير إن تحويل مسار الشحن قد يؤدي إلى نقص في حاويات الشحن في آسيا في الأسابيع المقبلة.

*إليكتروليكس

شكلت الشركة السويدية المصنعة للأجهزة المنزلية فريق عمل للعثور على طرق بديلة أو تحديد عمليات التسليم ذات الأولوية لمحاولة تجنب الاضطرابات. وترى الشركة تأثيرا محدودا على عمليات التسليم في الوقت الحالي.

*إكوينور

قالت شركة النفط والغاز النرويجية في 18 ديسمبر كانون الأول إنها غيرت مسار السفن التي كانت متجهة نحو البحر الأحمر.

*إسيتي

قالت الشركة المصنعة لعلامات تجارية مثل لبيريز وتي.إي.إن.إيه إنها على تواصل مع الموردين المتأثرين لضمان استمرار تدفق البضائع، لكنها أضافت أن التأثير على أعمالها محدود.

*إيفونيك

قالت شركة تصنيع المواد الكيميائية المتخصصة إنها تعرضت "لتغييرات وتأخيرات في المسار خلال فترة وجيزة"، وكانت تحاول التخفيف من التأثير عن طريق الطلب مبكرا والتحول إلى الشحن الجوي حيثما أمكن ذلك.

*فيديكس

قالت شركة توصيل الطرود الأمريكية العملاقة في 14 يناير كانون الثاني إنها لم تشهد تحولا كبيرا إلى الشحن الجوي بسبب الاضطرابات في البحر الأحمر.

*جي.إي.كيم جي.إم.بي.إتش آند كو كيه جي

قالت شركة تصنيع الكيماويات الألمانية إنه نتيجة للتأخيرات، فقد خّفّضت إنتاج أقراص غسالات الأطباق والمراحيض لأنها لم تتمكن من الحصول على ما يكفي من سترات الصوديوم وحمض السلفاميك والستريك. وقالت مارتينا نيجسونجر الرئيسة التنفيذية والمالكة إن الشركة تراجع نظامها القائم على ثلاث مناوبات.

*جيلي

قالت جيلي، ثاني أكبر شركة لصناعة السيارات في الصين من حيث المبيعات، يوم 22 ديسمبر كانون الأول إن من المرجح تأثر مبيعاتها من السيارات الكهربائية بالتأخير في عمليات التسليم، حيث تقوم معظم شركات الشحن التي تستخدمها لتصدير السيارات الكهربائية إلى أوروبا بإعادة توجيه السفن حول أفريقيا.

*إيكيا

قالت الشركة السويدية لبيع الأثاث الجاهز للتجميع بالتجزئة يوم 15 يناير كانون الثاني إنها تلتزم بتخفيضات الأسعار المخطط لها على الرغم من زيادة التكاليف ولديها مخزون كاف لاستيعاب أي صدمات في سلسلة التوريد.

*كوني

قالت شركة تصنيع المصاعد الفنلندية إن الوضع قد يؤدي في بعض الحالات إلى تأخير الشحنات، ولكن يجب أن تظل معظم عمليات التسليم لعملائها في الموعد المحدد. وقالت كوني إنها استعدت للاضطرابات من خلال البحث عن وسائل وطرق توصيل بديلة.

*لوجيتك

قال الرئيس التنفيذي لشركة تصنيع ملحقات الكمبيوتر يوم 23 يناير كانون الثاني إن هوامش الربح ستتأثر بارتفاع تكاليف النقل بسبب أزمة البحر الأحمر.

*ميشلان

أوقفت أربعة مصانع في إسبانيا مملوكة لشركة صناعة الإطارات الفرنسية الإنتاج في الفترة من 20 إلى 21 يناير كانون الثاني بسبب التأخير في تسليم المواد الخام. وقال متحدث باسم مقر ميشلان في إسبانيا لرويترز إنه لا يوجد خطط لمزيد من التوقفات في عطلات نهاية الأسبوع.

*نيكست

قال الرئيس التنفيذي لمتاجر الملابس البريطانية بالتجزئة في الرابع من يناير كانون الثاني، إن نمو المبيعات سيكون معتدلا على الأرجح إذا استمرت الاضطرابات خلال عام 2024. وقال إن نيكست، التي تستورد غالبية منتجاتها من آسيا، يمكن أن تخفف ذلك من خلال الطلب المبكر أو استخدام بعض الشحن الجوي.

*بيبكو

حذرت الشركة المالكة لمتاجر باوندلاند في 18 يناير كانون الثاني من ان إمداداتها قد تتأثر في الأشهر المقبلة إذا استمرت الاضطرابات. وقالت إن هناك تأثيرا محدودا على توفر المنتجات حاليا.

*بريمارك

قال إيوين تونج المدير المالي لشركة أسوشيتد بريتش فودز لرويترز في 23 يناير كانون الثاني إن أعمال بريمارك التابعة لأسوشيتد بريتش فودز تتعامل مع الاضطرابات من خلال تعديل التوقيتات وتدفق المخزون. ولا تتوقع المجموعة أي تحركات كبيرة في الأسعار من بريمارك في 2023/2024 ولا تعتبر استخدام الشحن الجوي اقتصاديا أو مستداما.

*قطر للطاقة

قالت ثاني أكبر مصدر للغاز الطبيعي المسال في العالم يوم 25 يناير كانون الثاني إن الصراع في البحر الأحمر قد يؤثر على تسليمات بعض شحنات الغاز الطبيعي المسال لأنها تسلك طرقا بديلة.

وقال مصدر رفيع مطلع على الأمر لرويترز يوم 15 يناير كانون الثاني إن الشركة توقفت عن إرسال الناقلات عبر البحر الأحمر رغم استمرار الإنتاج.

*سينسبري

قال الرئيس التنفيذي سايمون روبرتس "نتأكد من أننا نخطط لتسلسل المنتج من منطقة آسيا والمحيط الهادي حتى نحصل على المنتجات بالترتيب الصحيح"، مضيفا أن العقود طويلة الأجل مع شركات الشحن "تخفف أي تأثير على التكلفة إلى أقصى حد ممكن".

*شل

ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال في 16 يناير كانون الثاني نقلا عن أشخاص مطلعين على القرار أن شركة النفط البريطانية الكبرى علقت جميع الشحنات عبر البحر الأحمر إلى أجل غير مسمى. ورفضت شل التعليق.

*سوزوكي

استأنف مصنع إنتاج سوزوكي في المجر التصنيع في 22 يناير كانون الثاني كما هو مخطط له بعد توقف منذ 15 يناير كانون الثاني بسبب التأخير في وصول المحركات اليابانية. وقالت الشركة إن طرق الشحن تم تغييرها للمرور حول أفريقيا، ما قد يؤثر على الأسعار.

*تارجت

قال مصدر مطلع يوم 12 يناير كانون الثاني إن متاجر التجزئة الأمريكية تواجه بعض الاضطرابات في الشحنات من الهند وباكستان، واصفا التأثير بأنه "طفيف" بشكل عام.

*تسلا

ستعلق شركة تصنيع السيارات الكهربائية الأمريكية معظم إنتاج السيارات في مصنعها قرب برلين في الفترة من 29 يناير كانون الثاني إلى 11 فبراير شباط بسبب نقص المكونات الناتج عن التغيرات في طرق النقل.

*تراكتور سبلاي

قال كبير مشغلي سلسلة التوريد بالشركة يوم 12 يناير كانون الثاني إن عمليات التسليم لمتاجر التجزئة الأمريكية قد شهدت تأخيرا ما بين يومين إلى أكثر من 20 يوما.

*فولفو

قالت شركة صناعة السيارات السويدية في 12 يناير كانون الثاني إنها ستوقف الإنتاج في مصنعها في بلجيكا لمدة ثلاثة أيام بسبب التأخير الناجم عن الوضع في البحر الأحمر.

© Reuters. سفينة تفرغ حمولة من الحبوب في ميناء الحديدة باليمن في صورة من أرشيف رويترز.

*ويليامز سونوما

قالت لورا ألبير الرئيسة التنفيذية للشركة المالكة لشركة بوتري بارن لشبكة سي.إن.بي.سي في مقابلة يوم 24 يناير كانون الثاني، إن شركة ويليامز سونوما تعيد توجيه الشحنات وتعمل على خطط طوارئ للتحايل على أزمة الشحن الناجمة عن هجمات البحر الأحمر.

(إعداد شيرين عبد العزيز للنشرة العربية - تحرير محمد محمدين)

أحدث التعليقات

قم بتثبيت تطبيقاتنا
تحذير المخاطر: ينطوي التداول في الأدوات المالية و/ أو العملات الرقمية على مخاطر عالية بما في ذلك مخاطر فقدان بعض أو كل مبلغ الاستثمار الخاص بك، وقد لا يكون مناسبًا لجميع المستثمرين. فأسعار العملات الرقمية متقلبة للغاية وقد تتأثر بعوامل خارجية مثل الأحداث المالية أو السياسية. كما يرفع التداول على الهامش من المخاطر المالية.
قبل اتخاذ قرار بالتداول في الأدوات المالية أو العملات الرقمية، يجب أن تكون على دراية كاملة بالمخاطر والتكاليف المرتبطة بتداول الأسواق المالية، والنظر بعناية في أهدافك الاستثمارية، مستوى الخبرة، الرغبة في المخاطرة وطلب المشورة المهنية عند الحاجة.
Fusion Media تود تذكيرك بأن البيانات الواردة في هذا الموقع ليست بالضرورة دقيقة أو في الوقت الفعلي. لا يتم توفير البيانات والأسعار على الموقع بالضرورة من قبل أي سوق أو بورصة، ولكن قد يتم توفيرها من قبل صانعي السوق، وبالتالي قد لا تكون الأسعار دقيقة وقد تختلف عن السعر الفعلي في أي سوق معين، مما يعني أن الأسعار متغيرة باستمرار وليست مناسبة لأغراض التداول. لن تتحمل Fusion Media وأي مزود للبيانات الواردة في هذا الموقع مسؤولية أي خسارة أو ضرر نتيجة لتداولك، أو اعتمادك على المعلومات الواردة في هذا الموقع.
يحظر استخدام، تخزين، إعادة إنتاج، عرض، تعديل، نقل أو توزيع البيانات الموجودة في هذا الموقع دون إذن كتابي صريح مسبق من Fusion Media و/ أو مزود البيانات. جميع حقوق الملكية الفكرية محفوظة من قبل مقدمي الخدمات و/ أو تبادل تقديم البيانات الواردة في هذا الموقع.
قد يتم تعويض Fusion Media عن طريق المعلنين الذين يظهرون على الموقع الإلكتروني، بناءً على تفاعلك مع الإعلانات أو المعلنين.
تعتبر النسخة الإنجليزية من هذه الاتفاقية هي النسخة المُعتمدَة والتي سيتم الرجوع إليها في حالة وجود أي تعارض بين النسخة الإنجليزية والنسخة العربية.
© 2007-2024 - كل الحقوق محفوظة لشركة Fusion Media Ltd.