تراجعت الأسهم اليابانية في أولى جلساتها للعام 2015، إثر تصاعد المخاوف بشان نمو الاقتصاد العالمي، مما أثر بشكل سلبي على شهية المخاطرة لدى المستهلكين، لنشهد انخفاض مستويات الطلب على الأسهم.
ومن المتوقع أن تعدل الأسهم موقفها شيئاً فشيئاً في الفترة القادمة، حيث من المعروف أن بداية التداولات تكون محدودة في ظل عدم جاهزية المستثمرين والمتداولين بكامل طاقتهم حتى الآن بعد تخارجهم من الأسواق قبل أيام من نهاية العام 2014.
أنهى مؤشر نيكاي تعاملات اليوم الاثنين عند مستويات 17408.71 نقطة، عقب تراجعه بنسبة 0.2% .