الكل كان متفائلا بصعود وارتداد النفط الخام، الى ان جاء تصريح الامير محمد بن سلمان ولي ولي العهد عن ان الممكلة العربية السعودية لن تجمد ولن تثبت انتاجها النفطي الا اذا فعلت ذلك ايران وباقي دول مجموعة اوبك.
النتيجه كانت انخفاض فى سعر النفط الشاهد ان هناك خلافا بين اوبك والدول المنتجه للنفط قبل اجتماع الدوحه.
يعني هذا عدم الاتفاق مسبقا او توقع ذلك، يعني ذلك انخفاضا كبيرا متوقعا في اسعار النفط والتوقع بأن يكسر مستوى الثلاثين دولارا الى ادنى متجها الى 23 دولار ثم 17 دولارا وهذا ما تحلم به الدول الصناعيه الكبرى.
النتيجه انخفاض متوقع بسوق الاسهم السعودي، واتوقع ان ينخفض بحوالي من الف الى الف وخمسمائه نقطه خلال شهرين على الاكثر. البترول هو اساس توقع السوق السعودي