دار في الفترة الاخيرة قلق واسع حول إمكانية وضع حواجز تجارية جديدة، حيث ان الحوار بين اعضاء النافتا لم يكن كافيا لمنع القطاع الصناعي المكسيكي من النمو خلال شهر يناير كما يتضح من أحدث البيانات. وعلى الرغم من ضآلة تحسن الأحوال، كان ربح بنسبة 0.10٪ في الشهر على الإنتاج الصناعي الشهر مفاجئا نظرا لتدهور المشاعر بين الشركات في البلاد. جاء الشعور بالتفاؤل إلى الزخم الاقتصادي عن طريق الزيادة بنسبة 4.30٪ في الرقم السنوي للصناعات التحويلية حتى نهاية يناير. مع ذلك، انخفض النشاط الصناعي السنوي بشكل غير مفاجئ، منكمشا بنسبة -0.10٪ عن الفترة كما أن التوقعات غير واضحة لأحد العلاقات التجارية الأكثر حيوية في البلاد القت بثقلها على النشاط التجاري. عاد الزوج USDMXN تحت ضغط بعد البيانات، ليمحو مكاسب الجلسة السابقة.