تتجه الأنظار اليوم نحو بنك إنجلترا المركزي والذي من المحتمل أن يرفع أسعار الفائدة لأول مرة في أكثر من عشرات سنوات بعدما ضغطت أرقام التضخم على البنك بضرورة التحرك نحو تشديد السياسة النقدية.
وكان قطاع الصناعات البريطاني قد سجل نمو قوياً خلال الشهر الماضي لكن الإسترليني تراجع أمام الدولار نحو مستويات 1.3250 بفعل الغموض السياسي الذي ينتظر نتائج مفاوضات الانفصال عن الاتحاد الأوروبي.