والآن، عادت الكرة إلى ملعب الصين، ويبدو أن الأمة الآسيوية سترد بمقاييس متساوية في القوة والحجم. تشير الأحاديث التسويقية إلى أن الصين ستستهدف صادرات فول الصويا الأمريكية والطائرات، وتطال بذلك شركات مثل بوينغ لصناعة الطائرات. إذا صح هذا، فقد نشهد موجة أخرى من النفور عن المخاطرة قريبًا، مما يعني مزيدًا من التقلبات في الأسهم والملاذات الآمنة. في الصورة الأكبر على الرغم من ذلك، فإن الاتجاه العام في أسواق الأسهم يمكن أن يعتمد على ما يأتي بعد رد الصين. هل ستعلن الولايات المتحدة عن إجراءات مضادة جديدة وتواصل لعب مباراة الثأر، أم سيجلس الطرفان على طاولة المفاوضات ويصلان إلى أرضية مشتركة؟