بدأ الدولار الأسبوع ضعيفاً، حيث كان أداؤه خافت أمام نظرائه الرئيسيين يوم الاثنين باستثناء الباوند البريطاني، الذي كان بدوره ضعيف وسط عدم اليقين المحيط بملف البريكزيت. لم يكن هناك عامل محفز جديد لضعف العملة الأمريكية، على الرغم من أن بيانات مبيعات التجزئة الأمريكية المخيبة للآمال قد أضافت بعض الوقود إلى الانخفاض.