على جبهة البريكزيت، لم ينتج اجتماع قادة الاتحاد الأوروبي أمس أية ثمار حقيقية، رغم أن النغمة الأوسع نطاقاً كانت متفائلة، تاركة الانطباع بأن الطرفين ملتزمان بالتوصل إلى اتفاق. تراجع الجنيه الإسترليني في الغالب، متأثرًا ببيانات التضخم البريطانية المخيبة للآمال. في مكان آخر، كان اليورو والدولار الكندي هما الأسوأ أداء يوم الأربعاء. انخفضت العملة الكندية مع انخفاض أسعار النفط، في حين بقي اليورو ضعيفًا متأثراً بتقارير أفادت بأن الاتحاد الأوروبي يرفض مشروع ميزانية إيطاليا المقترح.