فشل اليورو في تقليص خسائره امام الدولار في ظل تراجع مؤشر معنويات المستثمرين في منطقة اليورو خلال الشهر الحالي الى أدني مستوياته في أكثر من عامين تحت وطأة الضغوط التجارية والقلق السياسي
وعمقت الازمة الإيطالية من متاعب العملة الموحدة في ظل تعنت الحكومة الإيطالية عبر التمسك بزيادة العجز في موازنتها التجارية في الوقت الذي ارتفعت فيه المخاوف حول مستقبل صناعة السيارات الألمانية مع القلق من الإجراءات التجارية التي يتخذها الرئيس ترامب.