ستكون بيانات التضخم لشهر نوفمبر من المملكة المتحدة وكندا أبرز اصدارات اليوم. فستجذب الأرقام البريطانية الاهتمام قبيل اجتماع بنك إنجلترا غدًا، على الرغم من أن السياسة قد تكون أكثر أهمية من الاقتصاديات بالنسبة للجنيه في الوقت الراهن.
أما بالنسبة للأرقام الكندية، فحتى لو حققت مفاجأة ايجابية، فإن أي ارتفاعات للدولار الكندي قد تبقى قصيرة الأجل نسبياً في بيئة تستمر فيها أسعار النفط الخام بالانخفاض.
وأخيرًا، سيتم الإعلان أيضًا عن بيانات الناتج المحلي الإجمالي لنيوزيلندا في الربع الثالث في وقت متأخر من الجلسة الأمريكية.