نجح الإسترليني في تقليص خسائره ليعود ويتحرك قرب مستويات 1.29 امام الدولار مع تحول شهية المخاطرة في ظل التفاؤل الحذر بشأن المفاوضات التجارية، لكن حالة عدم اليقين بشأن الانفصال البريطاني لازالت تهيمن على الأجواء.
ويفصح اليوم عن ارقام التضخم البريطانية والتي من المحتمل ان تسجل انكماشا خلال شهر يناير بواقع 0.7% بما يزيد الضغوط على بنك إنجلترا المركزي بإرجاء تحركاته نحو تشديد سياسته النقدية مما ينعكس بمزيد من الضغوط على العملة البريطانية.