التحليل الأساسي
تراجع الباوند من أعلى مستوى له منذ 7 أشهر حيث وجد الدولار الدعم في أرقام الناتج المحلي الإجمالي التي تجاوزت التوقعات. وتظهر أحدث تطورات خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي أن فرص التوصل إلى صفقة غير مرغوبة على الأرجح، حيث وافقت رئيسة الوزراء تيريزا ماي على منح البرلمان فرصة للتصويت على تأجيل الخروج، إذا رفض المشرعون اتفاقها. اليوم، من المقرر أن تصدر المملكة المتحدة أرقام مالية طفيفة، منها مؤشر مديري المشتريات التصنيعي لشهر فبراير المتوقع عند 52.0 مقابل قراءة شهر يناير عند 52.8.
التحليل الفني
تراجع الباوند ووجد الدعم عند 1.3250 (حاجز الدعم الأول) بعدما بلغ مستوى 1.3350 (حاجز المقاومة الأول). لا تزال حالة تراجع الجنيه الإسترليني سليمة للغاية حتى الآن، فيما التحيز لا يزال مع المشترين طالما أن السعر فوق 1.32 (حاجز الدعم الثاني). السعر يتطلع لإعادة اختبار 1.3350 (حاجز المقاومة الأول) مرة أخرى، أما الاختراق فوق هذا المستوى فسيمهد الطريق لاختبار محتمل 1.34 (حاجز المقاومة الثاني).
الدعم: .1.325 / 1.32
المقاومة: 1.335 / 1.34