احصل على خصم 40%
👀 اكتشف كيف ينتقي وارين بافيت أسهم رابحة تتفوق على إس آند بي 500 بـ 174.3%احصل على 40% خصم

انتبه! هبوط اليورو بدأ للتو، وهناك المزيد

تم النشر 14/02/2020, 14:09
محدث 02/09/2020, 09:05

المقال مترجم من اللغة الإنجليزية بتاريخ 14/12/2020

يعرف الجميع إلى أي عمق يمكن أن يصل هبوط اليورو. فلم يكن اليورو في اتجاه (ترند) هابط منذ بداية الشهر، ولكنه فقد قيمته في 8 أيام تداول من أصل 9، وفي اليوم الوحيد الذي شهد تجمع صاعد (رالي) كانت الزيادة متواضعة على أفضل تقدير. أوصل المستثمرون العملة الموحدة لأدنى مستوياتها منذ أبريل 2017. ولمعرفة مدى عمق الهبوط، علينا فهم لماذا يفقد اليورو قيمته بسرعة.

6 أسباب تفسر هبوط اليورو

نستطيع تحديد 6 أهداف لهبوط زوج اليورو/دولار، وأغلبه له علاقة بانحراف البيانات من منطقة اليورو عن الولايات المتحدة.

  1. يحارب البنك المركزي الأوروبي عن الحاجة لتخفيض معدل الفائدة، ويغري الأسواق بمزيد من التحفيزات النقدية. بينما الفيدرالي مرتاح بوضع السياسة النقدية الحالي.

  1. بيانات منطقة اليورو أخذت منعطف سلبي، مع إنتاج صناعي يهبط هبوطًا حادًا

  1. بيانات ألمانية ضعيفة تشي بأن الركود يحتمل أن يكون في الطريق، بينما بيانات الولايات المتحدة لسوق العمل والاستهلاك متزنة.

  1. اقتصاد منطقة اليورو يعتمد على التصنيع، وبالتالي فهو أكثر عرضة للضرر من تباطؤ الاقتصاد الصيني مقارنة بالولايات المتحدة

  1. معدلات الفائدة المنخفضة تجعل اليورو عملة تمويل جذابة

  1. بينما الدولار يتمتع بمركز الملاذ الآمن مع احتدام مخاطر كورونا.

وبما أن البيانات توضح عمق الانحراف بين الاقتصاديين، من المحتمل أن تتابع الخسائر لأعمق مما هي عليه. يلقى زوج اليورو/دولار دعم عند مستوى 1.05، ولكن الهبوط ربما يهدأ عند حوالي 1.0800، وهي منطقة احتوت الخسائر الواقعة في بداية 2016، ومنتصف 2015.

وعندما يتعلق الأمر بالتداول، محاربة الاتجاه ربما تكون قاتلة. عند وصول اليورو لقاعه، سيكون عندها تحويل المسار له مغزى، ولكن في الوقت الراهن من الأفضل أن تسير مع الاتجاه حتى نهايته. لا يساعد اليورو ارتفاع عدد ضحايا كورونا. إذ يعاني اليورو عندما تدخل الأسواق في حالة تحوط مخاطر.

في واقع الأمر، تداولت كل العملات على انخفاض يوم الخميس بسبب أنباء كورونا الجديدة. كما فشلت التعليقات الإيجابية من بنك كندا، والاحتياطي النيوزلندي في تجنب الخسائر. بيد أنه في وقت لاحق، ربما نرى النيوزلندي، والكندي متفوقين على أقرانهما، بينما تحاول البنوك المركزية التهوين من شأن تأثيرات الفيروس.

يثبت الدولار الأمريكي مركزه كملاذ آمن، ولكن منطقة 110 مقاومة عنيدة. لو استمرت الأسهم في الهبوط، ومعها عوائد السندات، ربما نرى تحرك أدنى 109.50.

وأخيرًا وليس آخرًا، الإسترليني في جولة أفعوانية بعد استقالة وزير الخزانة ساجد جاويد. جاء الإعلان مفاجئة، ويظهر جاويد اعتراضه على التغيير الحكومي لجونسون.

هبط الإسترليني/دولار أدنى 1.29 ردًا على هذا، ولكن التعافي وقع بعد حلول ريشي سناك، نسيب ملياردير له علاقة قوية بالأسواق المالية. وسطع نجم سناك مؤخرًا في صفوف حزب المحافظين. كان ارتفاع الإسترليني على آمال تخفيف الضغوط، وزيادة الميزانية. وشجع سناك على تخفيض الضرائب، وزيادة الإنفاق على البنية التحتية.

اقرأ من Investing.com:

هل ما تقوله الجهات الدولية حول مستقبل النفط صحيح، ومتى نعرف تأثير الفيروس؟

الذهب ما زال يكافح كملاذ مع إرتفاع إصابات فيروس كورونا

الليرة التركية اختلاف الخبراء والنتيجة واحده

قراءة فنية للذهب والنفط في ظل آخر التذبذبات

ما ينتظره الذهب والأسواق المالية -- مدعوم بتحليل فني للذهب والدولار

أحدث التعليقات

في حال الهبوط او الصود هناك خبر او اشاعة فهنا جميع او تصريف للخبر ولكل له هذف الربحية تخياتي
اليورو شراء من 1.0800 والهدف 1.1035
تحليلات مفقعه وينك لمن كان ب1.1200 بعد 350 نقطه تجي تقول هذا الكلام 95% من المحللين لايتاجرون لان لايثقون في ارائهم فقط من اجل الشهره او المتابعين ... ققط
السوق يتحرك بسرعة لا المحللين ولاغيرهم قادرين على معرفة التوجه الحالي لليورو فالفيروس مازال منتشر ولا ثقة في تطمينات الحكومة الصينية
كلكم هيك بس يهبط تقولو هبوط وبس يصعد تقولو صعود
قم بتثبيت تطبيقاتنا
تحذير المخاطر: ينطوي التداول في الأدوات المالية و/ أو العملات الرقمية على مخاطر عالية بما في ذلك مخاطر فقدان بعض أو كل مبلغ الاستثمار الخاص بك، وقد لا يكون مناسبًا لجميع المستثمرين. فأسعار العملات الرقمية متقلبة للغاية وقد تتأثر بعوامل خارجية مثل الأحداث المالية أو السياسية. كما يرفع التداول على الهامش من المخاطر المالية.
قبل اتخاذ قرار بالتداول في الأدوات المالية أو العملات الرقمية، يجب أن تكون على دراية كاملة بالمخاطر والتكاليف المرتبطة بتداول الأسواق المالية، والنظر بعناية في أهدافك الاستثمارية، مستوى الخبرة، الرغبة في المخاطرة وطلب المشورة المهنية عند الحاجة.
Fusion Media تود تذكيرك بأن البيانات الواردة في هذا الموقع ليست بالضرورة دقيقة أو في الوقت الفعلي. لا يتم توفير البيانات والأسعار على الموقع بالضرورة من قبل أي سوق أو بورصة، ولكن قد يتم توفيرها من قبل صانعي السوق، وبالتالي قد لا تكون الأسعار دقيقة وقد تختلف عن السعر الفعلي في أي سوق معين، مما يعني أن الأسعار متغيرة باستمرار وليست مناسبة لأغراض التداول. لن تتحمل Fusion Media وأي مزود للبيانات الواردة في هذا الموقع مسؤولية أي خسارة أو ضرر نتيجة لتداولك، أو اعتمادك على المعلومات الواردة في هذا الموقع.
يحظر استخدام، تخزين، إعادة إنتاج، عرض، تعديل، نقل أو توزيع البيانات الموجودة في هذا الموقع دون إذن كتابي صريح مسبق من Fusion Media و/ أو مزود البيانات. جميع حقوق الملكية الفكرية محفوظة من قبل مقدمي الخدمات و/ أو تبادل تقديم البيانات الواردة في هذا الموقع.
قد يتم تعويض Fusion Media عن طريق المعلنين الذين يظهرون على الموقع الإلكتروني، بناءً على تفاعلك مع الإعلانات أو المعلنين.
تعتبر النسخة الإنجليزية من هذه الاتفاقية هي النسخة المُعتمدَة والتي سيتم الرجوع إليها في حالة وجود أي تعارض بين النسخة الإنجليزية والنسخة العربية.
© 2007-2024 - كل الحقوق محفوظة لشركة Fusion Media Ltd.