» الذهب يُغرد وحيدًا ويصل إلى حدود 1980 دولار للأونصة لأول مرة في التاريخ، بينما يضع 2000 دولار هدفه القادم الذي سيصل إليه قريبًا. والفضل يعود لضعف الدولار والتوترات الصينية الأمريكية. ولكن عاد الذهب إلى مستويات 1940 دولار بعدها.
»يرجع تراجع الدولار إلى عدة أسباب منها: عدم قدرة الولايات المتحدة في وقف انتشار فيروس كورونا، والتوقعات بتأخر التعافي الاقتصادي الأمريكي عن الآخرين، بما في ذلك أوروبا. بالإضافة إلى، تراكم العجز والديون في الولايات المتحدة، واحتمال اللجوء لأسعار الفائدة المنخفضة % للغاية في المستقبل.
فمنذ بداية الشهر، سقط الدولار بنسبة 4.9% أمام اليورو، و2.5% أمام الين، و4% أمام الدولار النيوزيلندي. وانخفض مؤشر الدولار أمام سلة من العملات الرئيسية، بنسبة 3.77٪ في يوليو، وهو أسوأ خسارة شهرية حتى الآن منذ أبريل 2011، عندما فقد 3.85٪.
»الأسهم الأوروبية تتراجع بعد الارتفاع الطفيف، مع عودة سيطرة المخاوف بشأن ارتفاع أعداد الإصابات بفيروس كورونا عالميًا على السوق، بدلًا من الأخبار الإيجابية عن تقدم جهود الإدارة الأمريكية لإطلاق الجولة الثانية من التحفيزات بقيمة تريليون دولار لإنعاش الاقتصاد.
» تنتظر الأسواق والمستثمرون اجتماع بنك الاحتياطي الفيدرالي غدًا، الأربعاء، لمعرفة ما سيفعله البنك ورئيسه جيروم باول في السياسة النقدية، ووضع الاقتصاد الأمريكي.
» شركة (ألفابيت (جوجل) (NASDAQ:GOOG)) تسمح لموظفيها بالاستمرار في العمل من المنزل حتى 30 يونيو 2021 في الوظائف التي لا تحتاج إلى التواجد بالمكتب. و"جوجل" هي أول شركة تكنولوجيا كبرى تمد نظام العمل عن بُعد ومن المنازل حتى الصيف المقبل بسبب الوباء.