- الأسباب وراء الهبوط الحاد:
- التفاؤل بشأن إعلان روسيا عن تسجيل أول لقاح لفيروس كورونا في العالم.
- موجة جني الأرباح القوية التي تسبب فيها المستثمرين بعد أخبار اللقاح وبيع الذهب للاستفادة من القفزات القياسية للمعدن الأصفر.
- قوة الدولار وتمسكه بمكاسبه الأخيرة، مع الآمال بشأن توصل الكونجرس لاتفاق حول حزمة التحفيز الجديدة.
- ارتفاع عائدات السندات الأمريكية.
- ضعف شهية المخاطر لدى المستثمرين مع تزايد المخاوف بشأن التعافي الاقتصادي العالمي من فيروس كورونا مع تصاعد وتيرة تفشي الوباء.
- التشكيك في فعالية اللقاح الروسي وسلامته.
- تراجع الدولار بسبب عدم توصل الديمقراطيين والجمهوريين في الكونجرس الأمريكي إلى اتفاق حول خطة التحفيز الجديدة واستمرار الخلافات بين الجانبين.
- التوقعات باستمرار بيئة أسعار الفائدة المنخفضة للغاية والسلبية لفترة طويلة لحين التعافي من تداعيات الفيروس.
والآن، لننتقل للأسباب التي أعادت للذهب بعض بريقه:
وشهد الذهب هذا الأسبوع تقلبات عنيفة ليهوي من المستويات القياسية التاريخية عند 2075 دولار إلى مستويات 1862 دولار، ثم ارتد بعدها لمستويات 1917 دولار. وعاد المعدن الثمين لمستويات 1945، ليستقر حاليا عند مستويات 1935 دولار.