-
تدفق السيولة في الصين وخطة السداد المقدمة من إيفرجراند تخفف مخاوف السوق
-
التفاؤل يحيط بالانتعاش التجاري
-
انتعاش البيتكوين مشكوك فيه
-
أعلن بنك إنجلترا قراره بشأن سعر الفائدة، يوم الخميس.
-
ناقش رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، وحاكم بنك الاحتياطي الفيدرالي ميشيل بومان، ونائب رئيس مجلس الإدارة ريتشارد كلاريدا التعافي من الجائحة، يوم الجمعة.
-
نشر أرقام مبيعات المنازل الجديدة في الولايات المتحدة يوم الجمعة.
-
ارتفاع مؤشر ستوكس 600 بنسبة 0.8٪
-
ارتفاع العقود الآجلة لمؤشر إس أند بي 500 بنسبة 0.6٪
-
ارتفاع العقود الآجلة لمؤشر ناسداك 100 بنسبة 0.4٪
-
ارتفاع العقود الآجلة على مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 0.6٪
-
انخفاض مؤشر إم إس سي أي لمنطقة أسيا والمحيط الهادئ بنسبة 0.6٪
-
انخفاض مؤشر إم إس سي أي للأسواق الناشئة بنسبة 0.2٪
-
تغير مؤشر الدولار قليلاً
-
تغير اليورو قليلاً عند 1.1732 دولار
-
تراجع الين الياباني 0.3 بالمئة إلى 109.51 للدولار
-
ارتفاع اليوان في الخارج 0.2 بالمئة إلى 6.4673 للدولار
-
بقاء الجنيه البريطاني دون تغيير عند 1.3659 دولار
-
تقدم العائد على سندات الخزانة لأجل 10 سنوات نقطة أساس واحدة إلى 1.33٪
-
تقدم عائد 10 سنوات في ألمانيا نقطة أساس واحدة إلى -0.31٪
-
تغير العائد على السندات البريطانية لأجل 10 سنوات بشكل طفيف عند 0.81٪
الأحداث الرئيسية
تعافت العقود الآجلة لمؤشرات داو وإس أند بي وناسداك وراسل 2000 في التداول يوم الأربعاء، متتبعة الأسهم الأوروبية صعودًا بعد عمليات بيع حادة بالأمس بسبب مخاوف من أن شركة إيفرجراند ثاني أكبر مطور عقاري في الصين ستتخلف عن الوفاء بالتزاماتها بالقروض وتؤثر على الأسواق المالية العالمية. بينما أعلنت إيفرجراند ليلاً أنها ستدفع السندات في 23 سبتمبر، وبالتالي ستتجنب التخلف عن السداد.
وتنتظر الأسواق الآن تحديثًا من مجلس الاحتياطي الفيدرالي بشأن التناقص التدريجي في مشتريات الأصول في وقت لاحق اليوم.
الشؤون المالية العالمية
يؤثر أي انحراف في وقت لاحق اليوم عن توقعات السوق الحالية على الجدول الزمني للاحتياطي الفيدرالي لتقليص التحفيز النقدي على الأسواق بشكل كبير. ويأتي هذا الاجتماع بعد تقلبات السوق المتزايدة وسط مخاوف من أن الصدمة الاقتصادية من وضع شركة إيفرجراند (HK: 3333) في الصين قد تنتشر إلى الأسواق العالمية. والسؤال الرئيسي هو ما إذا كانت هذه المخاوف ستؤثر على صناع السياسة في الولايات المتحدة؟
وقد كانت جميع العقود الآجلة للأسهم الأمريكية الأربعة في المنطقة الخضراء قبل افتتاح الجلسة الأمريكية يوم الأربعاء. وكانت العقود على مؤشر داو جونز الصناعي ومؤشر راسل 2000 في الصدارة، ولكن فقط قبلها بقليل من العقود الآجلة لمؤشر ستاندرد آند بورز 500، بينما تأخرت العقود في ناسداك 100.
وتشير عودة الرواج التجاري إلى أن المستثمرين يعتقدون أن الانتعاش الاقتصادي الحالي مستدام. ومع ذلك، تراجعت الأسهم الأمريكية يوم أمس بسبب الاعتقاد بأن انهيار إيفرجراند قد يؤدي إلى ركود عالمي، كما حدث في سبتمبر 2008.
في حين انتعشت الأسهم الأوروبية بطريقة مماثلة للعقود الآجلة في الولايات المتحدة - من خلال الموارد الأساسية وأسهم الطاقة، وهي القطاعات الحساسة لتوسع الاقتصاد، والتي قادت أيضًا الرابحين على مؤشر ستوكس 600 حيث وجدت أسعار السلع موطئ قدم لها.
أما في بورصة لندن، فقد ارتفعت أسهم فلاتر انترتينمنت (بورصة لندن (LON:LSEG): FLTRF) المدرجة في مؤشر فوتسي 100، وهي شركة مقامرة أيرلندي، بأكثر من 5٪ ليتداول أقل من الرقم القياسي المسجل في 22 مارس بنسبة 5.4٪، بعد تسوية نزاع قانوني.
كما زادت الصين ضخ السيولة النقدية قصيرة الأجل في النظام المالي للبلاد إلى 18.6 مليار دولار، بعد عطلة، أنهت عمليات البيع الكبيرة التي اجتاحت الأسواق العالمية. ومع ذلك، انزلق مؤشر إم إس سي أي الآسيوي لليوم الثالث على التوالي، متأثرًا بانخفاض مؤشر نيكاي الياباني بنسبة 0.65٪، مما جعل الانخفاض الأسبوعي للمؤشر يصل إلى 2.8٪ في الوقت الحالي.
كذلك، أكملت عمليات البيع على المؤشر الياباني انعكاس الجزيرة.
كما ارتفعت الأسهم الأمريكية في الدقائق القليلة الماضية من جلسة تداول يوم الثلاثاء بعد أن سجلت أكبر انخفاض لها في أربعة أشهر وسط مخاوف من أن الحملة الصينية على قطاع العقارات عالي الاستدانة قد يتردد صداها في جميع القطاعات والأسواق الأخرى. ولا تزال الأسواق الأمريكية تغلق تعاملاتها على مستويات مختلطة.
في حين تغيرت عائدات سندات الخزانة لأجل 10 سنوات بشكل طفيف.
وكانت الحركة إلى الأعلى قليلاً داخل مثلث صاعد والذي يُنظر إليه على أنه يدفع بالمعدلات إلى الأعلى.
وتتبع الدولار الارتفاع الطفيف في العائدات.
ومع ذلك، فإن الدولار الأمريكي عالق بين قمةالرأس والكتفين وقاع مزدوج هائل.
كما قلص الذهب مكاسبه بعد ارتفاع استمر يومين.
كما يشكل المعدن الأصفر الكتف الأيمن لقاع الرأس والكتفين.
وقد وجد البيتكوين دعمًا عند 40،000 دولار.
ومع ذلك، فإن الارتداد هو جزء من حركة العودة إلى قاع الرأس والكتفين، مما يشير إلى وجود ساق أخرى لأسفل في الطريق.
في حين مدد النفط انتعاشه.
كما وجد السعر دعمًا في قاع القناة الصاعدة.
الأحداث المقبلة
تحركات السوق
الأسهم
العملات
السندات
السلع