قال صندوق النقد الدولي أن الاقتصاد الأمريكي من المرجح أن يتباطأ في عامي 2022 و 2023 لكنَّه "سيتجنّب الدخول في الركود بصعوبة" إذ ينفذ مجلس الاحتياطي الفيدرالي خطته لتشديد أسعار الفائدة للحد من التضخم.
"ستكون هذه مهمة صعبة" على جيروم باول والفيدراليين كما أنَّ الحرب في أوكرانيا تضيف شكوكاً إضافية. لا ننسى أن بآخر شهادة للفيدرالي قال هناك مفاجآت أخرى
تم الصغط على رئيس الاحتياطي الفيدرالي وزملاؤه بقوة لمحاربة التضخم الأكثر ارتفاعاً منذ 40 عاماً وسط انتقادات بأنَّهم تركوا السياسة النقدية تيسيرية للغاية لفترة طويلة مع تعافي الاقتصاد من كوفيد19
يعني الفيدرالي برفع الفائدة لان هذي اخر أداة له وقد يسارع في تشديد النقدي واعترف " نعم " هناك ركود محتمل يعني من المفترض الجميع يتجهز لهذا الركود الذي يجعل التباطؤ الاقتصادي قوي في الولايات المتحدة الأمريكية.
وهذا جرس إنذار هبوط الدولار الأمريكي من مستوياته الحالية..
الفيدرالي سوف يرفع أسعار الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس مرة أخرى الشهر المقبل، حتى عندما حذره الديمقراطيون من التسبب في ركود فهو يتجاهل ويقول متحمل !!
وقال الفيدرالي كلمات بعضها إيجابية مثل الاقتصاد قوي بيانات التوظيف جيدة وقوية
وفي الجانب الآخر يقول " أمام لجنة مجلس النواب: "لقد أصبح ذلك أكثر صعوبة مع أحداث الأشهر القليلة الماضية، ولا سيما الحرب التي أدت إلى ارتفاع أسعار الغاز "
أليس هذا نسميه حالة عدم يقين؟
من هنا تعرف لماذا اصبح مسار الذهب والدولار عرضي بهذا الشكل ..
تابع أهم الأحداث والبيانات الاقتصادية لهذا الأسبوع
كل ما ينتظره الفيدرالي هي بيانات اقوى سواء في سوق العمل أو بيانات ومؤشرات التضخم تكون أقل من السابق