في سوق الأسهم، كانت الأسهم الوطنية الصينية تتداول في منطقة السلبية في مختلف النطاقات. تعرض الأسهم الياباني للضربة الأكبر حيث هبط مؤشر نيكي ومؤشر توبيكس بنسبة 3.55% و 3.40% على التوالي. في هونغ كونغ هبط مؤشر هانغ سنغ بنسبة 1.02% في حين في سنغافورة تراجع مؤشر STI بنسبة 0.71%. في الصين، كانت عوائد الأسهم الوطنية متفاوتة حيث كان يتحرك مؤشر شنغهاي المختلط ذهاباً وإياباً بين المنطقة السلبية والإيجابية، في حين الركود في الأسهم التقنية سحب مؤشر شينزن المختلط إلى الهبوط بنسبة 0.55%. في أوروبا، لم تكن العقود الآجلة للأسهم استثناء من هذه لقاعد حيث تومض جميع المؤشرات بالأحمر على الشاشة، وتشير إلى افتتاح هبوطي. العقود الآجلة الأمريكية تتداول هي الأخرى بهبوط.