واشنطن (رويترز) - قفز مقياس لنشاط قطاع الخدمات في الولايات المتحدة إلى مستوى قياسي في يوليو تموز، مدعوما بالتحول في الإنفاق إلى الخدمات من السلع، لكن الشركات ظلت تواجه ارتفاعا في الأسعار بسبب قيود سلاسل التوريد.
وقال معهد إدارة التوريدات يوم الأربعاء إن مؤشره للنشاط غير التصنيعي ارتفع إلى 64.1 الشهر الماضي، وهي أعلى قراءة على الإطلاق، وذلك من 60.1 في يونيو.
تشير القراءة فوق مستوى 50 إلى نمو في قطاع الخدمات، والذي يمثل أكثر من ثلثي النشاط الاقتصادي الأمريكي.
كان اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم توقعوا ارتفاع المؤشر إلى 60.5.
(إعداد محمود سلامة للنشرة العربية)