احصل على خصم 40%
👀 اكتشف كيف ينتقي وارين بافيت أسهم رابحة تتفوق على إس آند بي 500 بـ 174.3%احصل على 40% خصم

عاجل: أردوغان في الإمارات.. هل يزور المملكة وماذا عن الليرة؟

تم النشر 14/02/2022, 09:58
© Reuters.

Investing.com - يبدأ الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، اليوم الاثنين زيارة رسمية إلى دولة الإمارات، يبحث خلالها تعزيز العلاقات الثنائية والشراكة الاستراتيجية بين البلدين ونقلها إلى مستوى متقدم.

يأتي ذلك بعد أن شهدت العلاقات بين البلدين في نهاية 2021 نقلة نوعية، تزامنت مع زيارة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، لتركيا تلبية لدعوة الرئيس التركي.

وكانت الزيارة محطة رئيسية في طريق تعزيز العلاقات بين البلدين، وفتح صفحة جديدة تركز على المصالح المشتركة.. وفي تلك الأثناء يبدو أن الليرة التركية تستبشر خيرًا بتلك الزيارة حيث جاءت على ارتفاع خلال تلك اللحظات.

وتكللت الزيارة بإعلان إماراتي عن إنشاء صندوق استثمار بعشرة مليارات دولار، لدعم الاقتصاد التركي، بخلاف اتفاق مبادلة للعملة بين المركزي التركي والمركزي الإماراتي بقيمة بلغت نحو 5 مليارات دولار.

وقال الرئيس أردوغان

التقارب الذي بدأ بين تركيا والإمارات العربية المتحدة يكتسب زخما جديدا من خلال زياراتنا المتبادلة.. أرحب بتطوير العلاقات تجاه مجالات التعاون بيننا بصفتنا بلدين في المنطقة.

العلاقات مع السعودية

وقال الرئيس التركي مؤخرًا إن بلاده ستتخذ خطوات تقارب مماثلة كالتي حدثت مع الجانب الإماراتي مع السعودية ومصر وإسرائيل، وأكد أكثر من مرة أن تركيا ستفعل "كل ما يلزم" لتوطيد العلاقات مع دول الخليج.

وأعلن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، مطلع يناير الماضي أنه سيزور المملكة العربية السعودية في شهر فبراير المقبل.

جاء إعلان أردوغان على هامش مشاركته في مؤتمر المصدرين بإسطنبول، للإعلان عن أرقام الصادرات خلال العام 2021.

وقال أردوغان صراحة ردًا على سؤال بشأن مشكلة التصدير إلى المملكة العربية السعودية (الحظر غير الرسمي على الصادرات التركية).. وجاء رد أردوغان بالقول إنه "سوف يزور المملكة الشهر المقبل وسيعمل على حل هذه المشكلات".

إعلانات طرف ثالث. ليس عرضًا أو ترشيحًا من Investing.com. يمكنك رؤية الإفصاح من هُنا أو إزالة الإعلانات< .

عاجل: أمريكا تحدد توقيت غزو روسيا لأوكرانيا

مقاطعة شعبية

منذ أسابيع قال الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أنه يستعد لزيارة المملكة العربية السعودية خلال شهر فبراير المقبل، وجاءت تصريحات أردوغان عقب زيارة تاريخية لولي عهد أبوظبي، الشيخ محمد بن زايد، بعد قطيعة دامت 9 سنوات.

وقال أردوغان أنه يسعى إلى فتح صفحة جديدة مع المملكة العربية السعودية ومصر، بينما كانت العلاقات السعودية التركية تضررت بعد دعوات غير رسمية بمقاطعة الصادرات التركية.

ووفقًا لوسائل إعلام تركية نهاية يناير الماضي اتخذت المملكة العربية السعودية قراراً برفع الحظر غير المعلن المفروض على استيراد البضائع التركية الذي استمر لـ 4 سنوات.

وأدت المقاطعة غير الرسمية إلى انخفاض الصادرات التركية إلى الرياض لنحو 189 مليون دولار فقط، مقارنة بـ 3 مليارات دولار قبل بداية الأزمة بين البلدين.

عاجل: الحرب تشعل مبكرًا

تركيا وإسرائيل

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في 27 يناير الماضي إنه سيزور الإمارات يوم 14 فبراير المقبل وإن تلك الزيارة ستفتح صفحة جديدة في العلاقات بين البلدين مع سعي أنقرة إلى إذابة جليد العلاقات مع دول الخليج.

وأضاف أردوغان في مقابلة مع محطة إن.تي.في التلفزيونية أن الرئيس الإسرائيلي إسحق هيرتزوج سيزور تركيا قبل منتصف فبراير مما سيفتح صفحة جديدة في العلاقات المتوترة بين البلدين.

وقال وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو إن تطبيع العلاقات مع إسرائيل لن يعني تغييرا في سياسة أنقرة تجاه الفلسطينيين، وذلك قبل زيارة متوقعة من الرئيس الإسرائيلي، إسحق هرتزوج، الشهر المقبل.

عاجل: عطلة رسمية

الليرة والتضخم

قال وزير المالية التركي نور الدين النبطي إن التضخم سينخفض إلى حوالي 24 % بحلول نهاية العام وسيصل إلى 10 % بحلول مايو 2023.

إعلانات طرف ثالث. ليس عرضًا أو ترشيحًا من Investing.com. يمكنك رؤية الإفصاح من هُنا أو إزالة الإعلانات< .

وأضاف النبطي أن السلطات لم تعد تتدخل في الأسواق لدعم الليرة، التي استقرت بشكل كبير بعد أزمة ديسمبر ومع ذلك، قال إن أي رفع لأسعار الفائدة من قبل الفيدرالي لن يؤثر على اقتصاد السوق الناشئة.

وقفز التضخم إلى أعلى مستوى له في 20 عامًا عند 48.7 % في يناير متأثرا بإصرار الرئيس رجب طيب أردوغان على خفض أسعار الفائدة والانهيار الناتج عن ذلك في العملة التي فقدت ما يقرب من 50 % من قيمتها العام الماضي.

وأظهر المسح الشهري للبنك المركزي لتوقعات المشاركين في السوق أن تضخم أسعار المستهلكين قد ينتهى في عام 2022 عند 34.06 %.

عاجل: نبأ صادم جدًا

الليرة الآن

وترتفع الليرة التركية خلال تلك اللحظات من تعاملات اليوم الإثنين في حدود 0.1% وصولا إلى مستويات قرب 13.4984 ليرة / دولار قبيل وصول الرئيس أردوغان.

وعن تداول الذهب في السوق التركية فقد نزل سعر جرام الذهب خلال تلك اللحظات في حدود 0.4% إلى مستويات 803.9 ليرة / جرام بينما سجل أعلى مستوياته عند 809 ليرة جرام.

عاجل: سقوط عنيف.. لا ارتفاعات

أحدث التعليقات

قم بتثبيت تطبيقاتنا
تحذير المخاطر: ينطوي التداول في الأدوات المالية و/ أو العملات الرقمية على مخاطر عالية بما في ذلك مخاطر فقدان بعض أو كل مبلغ الاستثمار الخاص بك، وقد لا يكون مناسبًا لجميع المستثمرين. فأسعار العملات الرقمية متقلبة للغاية وقد تتأثر بعوامل خارجية مثل الأحداث المالية أو السياسية. كما يرفع التداول على الهامش من المخاطر المالية.
قبل اتخاذ قرار بالتداول في الأدوات المالية أو العملات الرقمية، يجب أن تكون على دراية كاملة بالمخاطر والتكاليف المرتبطة بتداول الأسواق المالية، والنظر بعناية في أهدافك الاستثمارية، مستوى الخبرة، الرغبة في المخاطرة وطلب المشورة المهنية عند الحاجة.
Fusion Media تود تذكيرك بأن البيانات الواردة في هذا الموقع ليست بالضرورة دقيقة أو في الوقت الفعلي. لا يتم توفير البيانات والأسعار على الموقع بالضرورة من قبل أي سوق أو بورصة، ولكن قد يتم توفيرها من قبل صانعي السوق، وبالتالي قد لا تكون الأسعار دقيقة وقد تختلف عن السعر الفعلي في أي سوق معين، مما يعني أن الأسعار متغيرة باستمرار وليست مناسبة لأغراض التداول. لن تتحمل Fusion Media وأي مزود للبيانات الواردة في هذا الموقع مسؤولية أي خسارة أو ضرر نتيجة لتداولك، أو اعتمادك على المعلومات الواردة في هذا الموقع.
يحظر استخدام، تخزين، إعادة إنتاج، عرض، تعديل، نقل أو توزيع البيانات الموجودة في هذا الموقع دون إذن كتابي صريح مسبق من Fusion Media و/ أو مزود البيانات. جميع حقوق الملكية الفكرية محفوظة من قبل مقدمي الخدمات و/ أو تبادل تقديم البيانات الواردة في هذا الموقع.
قد يتم تعويض Fusion Media عن طريق المعلنين الذين يظهرون على الموقع الإلكتروني، بناءً على تفاعلك مع الإعلانات أو المعلنين.
تعتبر النسخة الإنجليزية من هذه الاتفاقية هي النسخة المُعتمدَة والتي سيتم الرجوع إليها في حالة وجود أي تعارض بين النسخة الإنجليزية والنسخة العربية.
© 2007-2024 - كل الحقوق محفوظة لشركة Fusion Media Ltd.