احصل على خصم 40%
🔥 لا تفوت فرصة صعود الأسهم.. أكبر حيتان التكنولوجيا يسجلون صعودًا بـ 7.1%. استراتيجية فريدة لانتقاء الأسهم بالذكاء الاصطناعياحصل على 40% خصم

رسميًا: الجنيه المصري على بعد 17 قرشًا من الـ 31.. التراجع المتوقع سيكون مؤقتًا!

تم النشر 06/03/2023, 17:05
محدث 06/03/2023, 17:14
© Reuters.
JPM
-
GBP/EGP
-
USD/EGP
-
DX
-
AED/EGP
-
CNY/EGP
-
SAR/EGP
-
EGX30
-
ETEL
-
HRHO
-
EGX30CAP
-
OIH
-
EGX30ETF
-
XAU/EGP
-
EGX70EWI
-

Investing.com - تعرض الجنيه المصري، اليوم الاثنين، لانخفاض جديد أمام العملات الأجنبية بالبنوك المصرية، وذلك بعد أن شهد ارتفاعًا طفيفًا أمس الأحد، ليقترب بذلك خطوة جديدة نحو الـ 31 جنيه للدولار الواحد.

بالتزامن مع صعود الاحتياطي النقدي الأجنبي لدى البنك المركزي المصري إلى 34.352 مليار دولار في فبراير بزيادة حوالي 128 مليون دولار عن يناير، بحسب ما أعلنه المركزي المصري على موقعه الإلكتروني، الأحد.

بجانب أيضًا مع تصريحات حكومية بشأن حزمة استثمارات خليجية جديدة متوقعة بـ 4 مليارات دولار خلال الفترة القادمة.

اقرأ أيضًا

عاجل: مصر تعتزم بيع جزء من هذه الشركة الكبرى.. بعد دقائق من إعلان أرباحها

مصر: توقعات جديدة بموجة تراجع محتملة بالجنيه.. وترقب لـ 4 مليارات إضافية من الخليج

مستويات جاذبة

قال محمد أبو باشا، كبير المحللين الاقتصاديين بقطاع البحوث في المجموعة المالية "هيرمس (EGX:HRHO)": إن الجنيه المصري تراجع في الفترة الأخيرة إلى مستويات جاذبة للمستثمرين.

وتابع: العقبة الأخيرة التي تواجه مصر هي مدى توافر السيولة من العملات الأجنبية وهو ما قد يؤدي إلى وجود ضغط مستمر على الجنيه المصري في الفترة المقبلة، قائلا: "نتوقع أن نرى بعض التراجع.. ولكن مع توافر السيولة سيعود لنطاق قرب المستويات الحالية".

وأضاف أنه لا توجد عوائق أمام مصر للحصول على الشريحة الثانية من قرض صندوق النقد، حيث تم تحقيق أغلب الشروط الخاصة بالصندوق.

فرصة استثمار.. ولكن

يعتقد الخبير الاقتصادي والاستراتيجي في الأسواق الناشئة في "ويلز فارغو"، بريندان ماكينا، أن مصر تمثل فرصة للاستثمار في حال نجح برنامج صندوق النقد الدولي في دعم اقتصادها.

وأضاف المحلل: يستعد المستثمرون لموجة محتملة من التخفيضات بالعملات المحلية للدول المثقلة بالديون، كمصر وباكستان ولبنان، بالتزامن مع محاولتها الحصول على حزم تمويلية جديدة، حيث تعرضت عملات هذه الدول بالفعل لانخفاضات قياسية بعملاتها خلال الفترة الماضية.

سجل مؤشر أسواق الجيل القادم من جي بي مورغان (NYSE:JPM) تشيس وشركاه، الذي يقيس ديون الدولار للبلدان الناشئة، انخفاضاً بنسبة 0.4% فبراير، وهو الأكبر منذ سبتمبر. ووسط النشاط الأخير للدولار، انهارت عملات غانا ومصر وباكستان وزامبيا أكثر بكثير هذا العام من نظيراتها العالمية.

وتصطف حوالي عشرين دولة للحصول على مساعدات من صندوق النقد الدولي، على الرغم من أن التقدم كان بطيئًا بالنسبة للدول التي تعثرت بسبب مفاوضات الديون. شهد العام بالفعل انخفاضًا في أسعار صرف العديد من الدول المثقلة بالديون - بما في ذلك مصر وباكستان ولبنان - أثناء محاولتها الحصول على حزم تمويلية جديدة، مع استعداد تجار العملات لموجة محتملة من التخفيضات بالعملة.

بالنسبة لبريندان ماكينا، الخبير الاقتصادي والاستراتيجي في الأسواق الناشئة في "ويلز فارجو"، يمكن لأولئك الذين يرغبون في المخاطرة أن يجدوا فرصة في البلدان التي لديها أجندة إصلاح واضحة وطريق نحو الدعم من المقرضين الرسميين، مثل صندوق النقد الدولي.

وقال: "باكستان وسريلانكا وغانا - ربما لم يحن الوقت الآن لضخ الأموال هناك. لكن مصر قد تكون فرصة إذا نجح برنامج صندوق النقد الدولي في دعم الاقتصاد بينما يتم تنفيذ إصلاحات صارمة".

استثمارات جديدة

توقع الرئيس التنفيذي لصندوق مصر السيادي، أيمن سليمان، الاثنين، استثمارات خليجية جديدة بقيمة 4 مليارات دولار، وذلك ضمن مشروعات الحزمة الأولى.

وقال سليمان: "إن الجولة التمويلية التي قامت بها الحكومة المصرية الشهر الماضي لعدد من الدول الخليجية استهدفت إلقاء الضوء على القطاعات الاقتصادية التي تشهد نمواً جيداً رغم التحديات".

وأشار إلى وجود "رغبة من مستثمرين قطريين للعودة للسوق المصرية، لا سيما في قطاعات اللوجستيات وتداول الحاويات والأسمدة والقطاعات التصديرية".

وعن الاستثمارات الحالية ضمن المنصة المشتركة بين مصر والإمارات والتي تستهدف 20 مليار دولار خلال 10 سنوات وتم إطلاقها في العام 2019، قال إنها تبلغ حالياً 5 مليارات دولار، متوقعاً أن تشهد طفرة في الفترة القادمة.

وكشف رئيس صندوق مصر السيادي أنه خلال أيام سيتم الإعلان عن ترسية استثمارات في 7 فنادق، مضيفاً أنه سيتم إطلاق صندوق فرعي متخصص بالاستدامة والاستثمارات الخضراء قريباً.

المصرية للاتصالات

بعد دقائق من إعلان أرباح الشركة المصرية للاتصالات (EGX:ETEL)، أفادت وكالة رويترز بأن الحكومة المصرية تعتزم طرح ما يقرب من 10% من حصة الحكومة بالشركة.

وأعلنت الشركة منذ قليل عن نتائج أعمالها عن الفترة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2022. وبحسب بيان صادر عن الشركة اليوم، بلغ صافي الربح بعد الضرائب 9.2 مليار جنيه بنسبة نمو قدرها 9% مقارنة بـالعام السابق (نحو307 مليون دولار) في 2022 بما يفوق التوقعات وذلك بعد ارتفاع الإيرادات 19% إلى 44.3 مليار جنيه.

وتمتلك الحكومة المصرية 80% من الشركة، في حين أن 20% من أسهم الشركة يتم تداولهم بالبورصة المصرية.

إيجابيات يجب اقتناصها

أكد الملياردير المصري، ناصف ساويرس، أن هناك إيجابيات عديدة من تحرير سعر الصرف وخفض قيمة الجنيه، من بينها استفادة قطاعي السياحة والتصدير؛ لكنه رهن تلك الاستفادة عبر قيام الحكومة والقطاع الخاص بالتحرك سريعاً لرصد وتحديد الفرص الاستثمارية التي يمكن اقتناصها، ودفع القطاعات المستفيدة.

وقال ساويرس؛ وهو المؤسس والمساهم الرئيسي في "أوراسكوم (EGX:OIH) كونستراكشون" إن تحرير سعر الصرف "موضوع حيوي.. ولا يوجد أي اقتصاد في العالم يسير بسعرين للصرف"؛ إذ يسهم ذلك في اضطراب كافة مراحل الإنتاج، ويخلق أزمات في منظومتي الجمارك والضرائب؛ وفقاً لموقع "الشرق".

في تعليقه بشأن انعكاس الأمر على أسعار السلع الغذائية؛ شدد الملياردير المصري على أهمية مراعاة البعد الاجتماعي من جانب الحكومة. وأضاف: "تلك خطوة كان لا بد من حدوثها.. طبعاً هناك إيجابيات وصعوبات".

الجنيه المصري اليوم

هبط سعر الجنيه وفقًا لبيانات المركزي المصري أمام الدولار إلى 30.7285 للشراء، و30.8357 للبيع.

وصعد سعر الدولار أمام الجنيه في البنوك الخاصة إلى مستويات الـ 30.83 للبيع. ومستويات الـ 30.78 للشراء.

وفي البنوك الوطنية، البنك الأهلي وبنك مصر، سجل سعر الجنيه 30.63 للشراء، وللبيع 30.73.

الجنيه المصري أمام العملات الأجنبية

أحدث التعليقات

قم بتثبيت تطبيقاتنا
تحذير المخاطر: ينطوي التداول في الأدوات المالية و/ أو العملات الرقمية على مخاطر عالية بما في ذلك مخاطر فقدان بعض أو كل مبلغ الاستثمار الخاص بك، وقد لا يكون مناسبًا لجميع المستثمرين. فأسعار العملات الرقمية متقلبة للغاية وقد تتأثر بعوامل خارجية مثل الأحداث المالية أو السياسية. كما يرفع التداول على الهامش من المخاطر المالية.
قبل اتخاذ قرار بالتداول في الأدوات المالية أو العملات الرقمية، يجب أن تكون على دراية كاملة بالمخاطر والتكاليف المرتبطة بتداول الأسواق المالية، والنظر بعناية في أهدافك الاستثمارية، مستوى الخبرة، الرغبة في المخاطرة وطلب المشورة المهنية عند الحاجة.
Fusion Media تود تذكيرك بأن البيانات الواردة في هذا الموقع ليست بالضرورة دقيقة أو في الوقت الفعلي. لا يتم توفير البيانات والأسعار على الموقع بالضرورة من قبل أي سوق أو بورصة، ولكن قد يتم توفيرها من قبل صانعي السوق، وبالتالي قد لا تكون الأسعار دقيقة وقد تختلف عن السعر الفعلي في أي سوق معين، مما يعني أن الأسعار متغيرة باستمرار وليست مناسبة لأغراض التداول. لن تتحمل Fusion Media وأي مزود للبيانات الواردة في هذا الموقع مسؤولية أي خسارة أو ضرر نتيجة لتداولك، أو اعتمادك على المعلومات الواردة في هذا الموقع.
يحظر استخدام، تخزين، إعادة إنتاج، عرض، تعديل، نقل أو توزيع البيانات الموجودة في هذا الموقع دون إذن كتابي صريح مسبق من Fusion Media و/ أو مزود البيانات. جميع حقوق الملكية الفكرية محفوظة من قبل مقدمي الخدمات و/ أو تبادل تقديم البيانات الواردة في هذا الموقع.
قد يتم تعويض Fusion Media عن طريق المعلنين الذين يظهرون على الموقع الإلكتروني، بناءً على تفاعلك مع الإعلانات أو المعلنين.
تعتبر النسخة الإنجليزية من هذه الاتفاقية هي النسخة المُعتمدَة والتي سيتم الرجوع إليها في حالة وجود أي تعارض بين النسخة الإنجليزية والنسخة العربية.
© 2007-2024 - كل الحقوق محفوظة لشركة Fusion Media Ltd.