💼 احمِ محفظتك مع اختيارات الأسهم المدعومة بالذكاء الاصطناعي من InvestingPro - الآن خصم يصل إلى 50% احصل على الخصم

عاجل: أردوغان يزور الرياض

تم النشر 03/01/2022, 16:41
محدث 03/01/2022, 16:43
© Reuters.
USD/TRY
-
DX
-
LCO
-
EGX30
-

Investing.com - منذ أسابيع استقبلت أنقرة للمرة الأولى ولي عهد أبوظبي بعد غياب 9 سنوات وأسفرت الزيارة عن توقيع اتفاق تبادل بين المركزي التركي والمركزي الإماراتي، وتدشين صندوق استثمارات إماراتي بـ10 مليارات دولار.

ووصف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الزيارة الإماراتية حينها بالتاريخية وقال أن بلاده ستحذو الحذو ذاته مع المملكة العربية السعودية ومصر.

وتعول الإدارة التركية على إحداث انفراجة في أزمة توتر العلاقات التركية ودول منطقة الخليج، ما يمنح بلاد الأناضول حليفا اقتصاديا قويا يتمثل في كتلة الخليج الغنية بالنفط بقيادة المملكة العربية السعودية، وشرق المتوسط الغنية بالغاز من خلال مصر.

بلا منازع

حان الوقت

وقال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اليوم الاثنين إنه سيقوم بزيارة الشهر المقبل للسعودية التي توترت العلاقات بينها وبين أنقرة في السنوات الأخيرة.

وقال أردوغان ردا على سؤال بشأن حل مشكلات تتعلق بالصادرات للسعودية لدى خروجه من مؤتمر عن التجارة إنه سيزور السعودية في فبراير المقبل.

وقال في تسجيل بُث على مواقع التواصل الاجتماعي دون أن يذكر اسم الشخص "إنه ينتظرني في فبراير، لقد تعهد وأنا سأقوم بزيارة للسعودية في فبراير".

عاجل: انفجار عنيف ومفاجئ

رغبة تركية

وأكد الرئيس التركي رجب طيب إردوغان في وقت سابق حرص أنقرة على الارتقاء بالعلاقات مع دول الخليج، متوقّعاً أن تشهد العلاقات مع السعودية ومصر تطورات قريباً.

وقال الرئيس إردوغان: "سنعمل على الارتقاء بالعلاقات مع السعودية إلى مكانة أفضل".

وتعد المملكة العربية السعودية أحد أكبر 20 اقتصاد على مستوى العالم، جنبا إلى جنب مع الطفرة العملاقة التي يشهدها اقتصاد المملكة في إطار تحقيق رؤية 2030.

عاجل: أنباء سارة جدا"مذهلة"

البحث عن حلفاء

وتسعى أنقرة إلى تحديث أجندة الحلفاء من جديد بعد توتر العلاقات مع الجانب غربي والتي سبقها توتر العلاقات مع دول الخليج وعلى رأسها المملكة العربية السعودية ومصر.

وكانت العلاقات السعودية التركية شهدت مقاطعة اقتصادية على صعيد غير رسمي حيث اتجهت أغلب الشركات السعودية إلى مقاطعة المنتجات التركية.

وتأتي تلك الزيارة في وقت تشهد فيه العلاقات التركية بجيرانها المزيد من التوترات حيث تفجرت منذ أسابيع أزمة طرد 10 من السفراء الغربين.

جنبا إلى جنبا تطل أزمة غاز شرق المتوسط بين الفينة والأخرى مع قبرص واليونان، بينما لا تزال هجمات عسكرية جديدة على الأكراد تلوح في الأفق.

وفي المقابل يبدو أن العلاقات التركية الأمريكية ليست على أفضل ما يرام حيث كان السفير الأمريكي أحد من شملهم قرار الطرد الأخير، بخلاف أزمة منظومة الدفاع الدفاع الصاروخي S400 التي لا تزال عالقة.

عاجل: هبوط مفاجئ

الليرة الآن

وعن أداء الليرة التركية خلال تلك اللحظات فقد ارتفعت مقابل الدولار في حدود 3% وصولا إلى مستويات 13.18 ليرة / دولار.

ومنذ قليل أعلنت الأعلنت هيئة الإحصاء التركية، زيادة ضريبة الاستهلاك الخاصة بالسجائر والكحول بنسبة 47%.

وأضافت أنه وفقًا للزيادة الجديدة سترتفع أسعار السجائر بمقدار 3 – 4 ليرات،وأنه من المتوقع أن يرتفع أدني سعر علبة سجائر في تركيا من 15 ليرة إلى 20 ليرة.

عاجل: كلمة طارئة بعد بيانات كارثية

أحدث التعليقات

قم بتثبيت تطبيقاتنا
تحذير المخاطر: ينطوي التداول في الأدوات المالية و/ أو العملات الرقمية على مخاطر عالية بما في ذلك مخاطر فقدان بعض أو كل مبلغ الاستثمار الخاص بك، وقد لا يكون مناسبًا لجميع المستثمرين. فأسعار العملات الرقمية متقلبة للغاية وقد تتأثر بعوامل خارجية مثل الأحداث المالية أو السياسية. كما يرفع التداول على الهامش من المخاطر المالية.
قبل اتخاذ قرار بالتداول في الأدوات المالية أو العملات الرقمية، يجب أن تكون على دراية كاملة بالمخاطر والتكاليف المرتبطة بتداول الأسواق المالية، والنظر بعناية في أهدافك الاستثمارية، مستوى الخبرة، الرغبة في المخاطرة وطلب المشورة المهنية عند الحاجة.
Fusion Media تود تذكيرك بأن البيانات الواردة في هذا الموقع ليست بالضرورة دقيقة أو في الوقت الفعلي. لا يتم توفير البيانات والأسعار على الموقع بالضرورة من قبل أي سوق أو بورصة، ولكن قد يتم توفيرها من قبل صانعي السوق، وبالتالي قد لا تكون الأسعار دقيقة وقد تختلف عن السعر الفعلي في أي سوق معين، مما يعني أن الأسعار متغيرة باستمرار وليست مناسبة لأغراض التداول. لن تتحمل Fusion Media وأي مزود للبيانات الواردة في هذا الموقع مسؤولية أي خسارة أو ضرر نتيجة لتداولك، أو اعتمادك على المعلومات الواردة في هذا الموقع.
يحظر استخدام، تخزين، إعادة إنتاج، عرض، تعديل، نقل أو توزيع البيانات الموجودة في هذا الموقع دون إذن كتابي صريح مسبق من Fusion Media و/ أو مزود البيانات. جميع حقوق الملكية الفكرية محفوظة من قبل مقدمي الخدمات و/ أو تبادل تقديم البيانات الواردة في هذا الموقع.
قد يتم تعويض Fusion Media عن طريق المعلنين الذين يظهرون على الموقع الإلكتروني، بناءً على تفاعلك مع الإعلانات أو المعلنين.
تعتبر النسخة الإنجليزية من هذه الاتفاقية هي النسخة المُعتمدَة والتي سيتم الرجوع إليها في حالة وجود أي تعارض بين النسخة الإنجليزية والنسخة العربية.
© 2007-2024 - كل الحقوق محفوظة لشركة Fusion Media Ltd.