صرح ستيفن كريسلى الرئيس النفيذى لشركة أبو ظبي الوطنية للطاقة(طاقة) وهى شركة مساهمة عامة مدرجة في سوق أبو ظبي للأوراق المالية أنه نظرا إلى جاذبية سوق السندات بالعملة الماليزية فأن الشركة تسعى لطرح سندات بالرينجت في السوق الماليزية ولكنها لم تحدد وقتا محددا للإصدار.
هذا وقد سجلت الشركة ارتفاعا في صافى أرباحها بنسبة 28% خلال النصف الأول من عام 2011 لتصل إلى 587 مليون درهم مقارنة بأرباح نفس الفترة من عام 2010 والتي كانت بقيمة 458 مليون درهم، أما عن ربحية السهم فقد ارتفعت أيضا بنفس النسبة لتسجل 0.09 درهم/سهم من 0.07 درهم/سهم في النصف الأول من عام 2010، أما عن الإيرادات فقد ارتفعت بنسبة 27% لتستقر عند 12575 مليون درهم مقارنة بإيرادات نفس الفترة من عام 2010 والتي كانت بقيمة 9917 مليون درهم.
وعن شركة أبو ظبي الوطنية للطاقة ( طاقة)
هي من أبرز الشركات المدرجة في سوق أبو ظبي للأوراق المالية وتعمل في إنتاج وتوزيع الطاقة والكهرباء والغاز والماء والنفط والمعادن،قد تم أناشئها بمرسوم أميري في يوليو 2005 كشركة مساهمة عام برأسمال مدفوع 6.225 مليون درهم، وتنتج ما يزيد عن 132 ألف برميل نفط مكافئ يوميا من بحر الشمال وأمريكا الشمالية علاوة على تشغيل وتطوير منشآت تخزين الغاز في هولندا، ومن شركاتها التابعة( سى أم أس جنير يشن لوكسمبورج، إيه بى سيثير 63، اجليوروس انك، سى أم أس اينرجى UK ليمتد).