باريس (رويترز) - قال وزير الداخلية برنار كازنوف يوم الخميس إن فرنسا لم تتلق معلومات من دول أوروبية أخرى تشير إلى أن عبد الحميد أباعود دخل أوروبا حتى 16 نوفمبر تشرين الثاني أي بعد يومين من مقتل 129 شخصا في العاصمة الفرنسية.
وأضاف "لم نتلق معلومات من دول أوروبية يمكن أن يكون مر بها قبل وصوله إلى فرنسا." ولقي أباعود حتفه في مداهمة للشرطة يوم الأربعاء.
وأضاف "في 16 نوفمبر بعد هجمات باريس أشار جهاز مخابرات خارج أوروبا إلى أنه نما إلى علمه أنه موجود في اليونان."
وقال كازنوف إن اباعود ضالع على ما يبدو في أربعة من ستة هجمات تم إحباطها في فرنسا منذ الربيع.