سيكون هناك حدث هام آخر لليورو, وهو الانتخابات البرلمانية الفرنسية التي ستُجرى يومي 11 و 18 من يونيو. في الوقت الحالي, كانت نتائج الانتخابات الرئاسية إيجابيةً للبنك المركزي الأوروبي, فقد أزالت حالة عدم اليقين التي كانت من الممكن أن تسود نتيجة فوز لوبان, مما يتيح للبنك المضي قدماً في تشديد السياسة النقدية.