احصل على خصم 40%
👀 اكتشف كيف ينتقي وارين بافيت أسهم رابحة تتفوق على إس آند بي 500 بـ 174.3%احصل على 40% خصم

تعرف على 7 دول توفر بيئة صديقة للعملات المشفرة

تم النشر 07/05/2018, 11:40
محدث 02/09/2020, 09:05

بغض النظر عن الخصائص التي تتفرد بها كل عملة افتراضية عن الأخريات، فالتكنولوجيا التي تقبع خلف: (بتكوين )، أو إيثيريم، أو ريبيل أو كارادنو أو EOSليست واحدة. ولكن، السمة الأساسية لهم جميعا أنها لا تتقيد بالحدود الجغرافية. يمكن تعدين تلك العملات في أي مكان، وكذلك التداول يكون في أي دولة.

بيد أن الدول تختلف في قبولها وترحيبها بتعدين وتداول العملات المشفرة داخل نطاقها. تعرض بعض الدول حزمة ضرائب صديقة للعمل في فضاء العملات المشفرة، بينما توفر أخرى قواعد تنظيمية ميسرة. وتشجع دول أخرى العملات المشفرة كبديل للنقد الحكومي، وتحاول دول أخرى أن تطلق العملات المشفرة الخاصة بها. تطرح دول أخرى مبادرات متعددة لتبني العملات المشفرة واستخدام تكنولوجيا سلسلة الكتل (بلوكشين) المبتكرة.

أعرض لكم مجموعة من 7 دول، توفر بيئة صديقة للعملات المشفرة. ليس الهدف من العرض هو تشجيع تلك الدول، ولكن المجهود المبذول في تلك الدول يستحق أن يحظى بالاهتمام. ومن الممكن أن تأتي النقلة الجديدة في ذلك المجال من أنشطة المبادرات والأعمال الناشئة.

1.اليابان

يبدو أن اليابان اضطلعت بدور دعم العملات المشفرة بين نظرائها الآسيويين. فتتقدم اليابان بخطوات واسعة عن جارتها الصين التي تحاول إحكام قبضتها على العملات المشفرة، وعمليات الطرح الأولي، وحتى منصات التداول على مدار السنوات الماضية.

وفي ضوء الاسم المستعار الذي أطلقه مؤسس بتكوين (أو مؤسسو بتكوين) وهو ساتوشي ناكاموتو، يبدو من المنطقي أن تمد اليابان تلك الفئة الوليدة من الأصول الرقمية ببيئة صديقة.

تعرضت منصة تداول العملات المشفرة Mt.Gox ومقرها اليابان لعملية قرصنة، أدت إلى انهيارها في فبراير 2014، وتظل تلك الفضيحة هي الأضخم في مجال منصات تداول العملات المشفرة والأصول الرقمية. على خلفية تلك الفضيحة اجتمعت منصات التداول المرخصة في اليابان، وشكلت منظمة للتنظيم الذاتي، وتعمل تلك المنظمة على اقتراح قواعد توجيهية بشأن تقنين عمليات الطرح الأولي، وخلق قواعد ومعايير للصناعة تتسم بالوضوح، والهدف من ذلك هو حماية المستثمرين، وفي نفس الوقت السماح بنفاذ روح الإبداع والابتكار لمجال العملات المشفرة. وأطلقت تلك المؤسسة على نفسها "مجموعة أبحاث أعمال الطرح الأولي للعملات" (ICO Business Research Group). ويعمل فيها مجموعة من: واضعي القوانين، الأكاديميين، موظفي البنوك، والمدير التنفيذي لـ bitFlyer -أكبر منصة تداول للعملات المشفرة في اليابان. وترى المنظمة بأنه بتنفيذ الأبحاث الحكومية، ووضع التشريعات، سيسمح ذلك بنمو مجال الطرح الأولي للعملات وجعله أكثر ربح، كما يسمح أيضا باستمرار نشاط منصات تداول العملات المشفرة، كما توفر وقتا للحكومة لتنفذ لأعماق وثنايا والتحقيق في مدى شفافية تلك النشاطات.

2.فنزويلا:

عمدت فنزويلا إلى إطلاق عملتها المشفرة الخاصة، وأعقب ذلك جدا في الدول الغنية بالبترول والغارقة في الديون. أصدرت فنزويلا عملتها في فبراير، وهي عملة رقمية غطاءها من النفط، ويطلق عليها اسم Petro . وذكرت سي إن إن أن رئيس البلاد نيكولاس مادورو: "زعم أن الرمز المشفر يعمل على سلسلة كتل NEM، وللعملة غطاء نفطي. كما زعم بأنها جمعت أكثر من 5 مليار دولار خلال الشهر الأول من طرحها. بيد أن الشعور السائد لدى المحللين هو زيف كافة تلك المزاعم."

ووردت أنباء في نهاية أبريل حول عرض فنزويلا تخفيضا على مشتريات الهند من النفط، يشمل التخفيض 30% من إجمالي المشتريات، وتحصل الهند على التخفيض لو قامت باستخدام العملة Petro في الدفع. وكتبت مجلة بتكوين في تقرير لها: "ضمنت فنزويلا للمشترين أن Petro قانونيا تماما، وأنها مقبولة كوسيلة لدفع الرسوم والضرائب، ويمكن تداولها كالعملة الرسمية للبلاد bolivar."

رغم كثرة عدد المشككين في Petro، ويكثر أيضا عدد المشككين في الحكومة الفنزويلية والمجهود الذي تبذله لضم العملات المشفرة للاقتصاد المتردي للبلاد. يرى البعض على الجانب الآخر أن لهذا الجهد فوائده، ومن ضمن الفوائد هو حصول العملات المشفرة على مصداقية وموثوقية أكبر. يرى دايفيد جارسيا أن أمريكا اللاتينية تمر بفترة انتقالية، ويشغل جارسيا منصب المدير العام لشركة SVP، كما أنه شريك في Ripio وهي شبكة ائتمان.

عانى الإقليم الكثير بسبب الفساد السياسي، والأزمات الاقتصادية، والتي أنزلت البلاء على الأمة في شكل تضخم مرتفع، والانخفاض السريع في قيمة العملة. وما سبق ينطبق بالتمام على فنزويلا، ولكنه صحيح أيضا لعدد من دول أمريكا اللاتينية. ويرى جارسيا أنه من اللازم أن يتوفر مجموعة من الحلول المبدعة والمبتكر لتلك الدول، لتضع قدمها على المسار السليم، وتعتبر تكنولوجيا سلسلة الكتل والعملات المشفرة من الحلول الضرورية.

3.السويد

كانت للسويد الأسبقية في ترخيص التداول على اثنتين من صناديق عملة بتكوين المتداولة، كان ذلك في أوروبا في 2015، وهي صناديق عملات متداولة ETN التي تديرها XBT Providers. وكان الصناديق المرخصة هي: Bitcoin Tracker One XBT، وتعمل تلك المنصة على تداول الكرونا السويدية، والأخرى كانت Bitcoin Tracker EUR XBT Provider، كلا المنصتين يقع التداول الخاص بها على منصة ناسداك للدول النوردية، وهي أحد أكبر منصات التداول في السويد.

وأطلقت XBT عدة نسخ في الدنمارك، وفنلندا وإستونيا ولاتفيا. أعلنت Cointelegraph أن صناديق العملات المتداولة السويدية "أكبر بنسبة 80% من صناديق المؤشرات المتداولة في الولايات المتحدة." وألمحت سي إن بي سي أن الاستثمارات السويدية في بتكوين جذبت 1.3 مليار دولار أمريكي.

إضافة لذلك، يفكر البنك المركزي السويدي في إنشاء علمة إلكترونية، يطلق عليها e-krona، وذلك انطلاقا من حقيقة تحول السويد لأول مجتمع يتخلى عن الأوراق المالية. بيد أن القطاع البنكي السويدي يحاول تعطيل ذلك التحول. صرح هانز ليندبيرج المدير التنفيذي لهيئة موظفي البنوك السويدية خلال مقابلة أجراها في 17 أبريل: "فيما يتعلق بالأموال الإلكترونية، يوجد بالفعل الكثير منها. يوجد بطاقات بنكية... وحلول إلكترونية أخرى. وأفضل قرار يأخذه بنك سويسرا المركزي حاليا هو الالتزام بدور البائع بالجملة."

ولكن، يعتقد جايمس بوميروي الاقتصادي العالمي لبنك إتش إس بي سي، بأنه لا يزال هناك احتمالية قائمة بتحول السويد لأول دولة تصدر عملة إلكترونية في العالم، ويمكن أن يكون ذلك خلال السنوات القليلة القادمة. وربما تقدمت فنزويلا بإصدارها عملة مشفرة حكومية، ولكن السويد صاحبة اقتصاد أقوى، كما تمنحها الهيئات التنظيمية ثقة أكبر. فلو أقدمت السويد على تلك الخطوة ستحدث ضجة في قطاع العملات المشفرة، وتحافظ على منصبها في قيادة العملات المشفرة في أوروبا.

4. سويسرا

تقبع الهيئة العامة للرقابة على الأسواق المالية في سويسرا في المقدمة، إذا كان الأمر يتعلق بوصول هيئة إلى معايير وقواعد تنظيمية واضحة لسوق العملات المشفرة، وتدعيم عمليات الطرح الأولي لها. ويضيف الخبير التكنولوجي السويسري مارك بيرنيجير وأحد رواد الأعمال في العملات المشفرة، ومستشار SwissRealCoin أن سويسرا تعتبر أحد جنان الثروات في العالم. ويعزي هذا إلى تمتع سويسرا بقواعد تنظيمية لشؤون المال تتسم بالانفتاح، كما تتميز أيضا بثقافة تدفع المؤسسات البنكية السويسرية للتمتع بالمزيد من الخصوية. ويستتبع بيرنيجير أن سويسرا كانت تفكر في شكل مستقبل العملات المشفرة والأصول المشفرة، وتعتبرها كجزء من عملية إدارة الثروة، كما أنها "تتجهز لمسايرة الاقتصاد المتغير."

يطلق الآن على محيط مدينة زوغ الواقعة في شمال سويسرا الوسطى اسم "وادي العملات المشفرة،" وحظت بذلك الاسم منذ انطلاق الطرح الأولي لإيثيريم من هذا المكان في 2014. ويستضيف الإقليم المحيط البيئة الأكثر نشاطا لرواد العملات المشفرة، والمطورين، والمستثمرين، ويشرح أنطوان فيردون أحد مؤسس Proxeus:

"في يناير الماضي، أعلن وزير الاقتصاد السويسري عن طموحه بتحويل سويسرا إلى "أمة عملات مشفرة". وفي الوقت الحالي، يوجد نظام بيئي نشط، وينمو هذا النشاط متجاوز قاعدته السابقة، بتواجد العديد من الشركات والإدارات المتواجدة في البلاد، تعمل على تطوير مشاريع إثبات المفهوم. ومؤخرا تم افتتاح مركز للعمل المشترك في زيوريخ، مخصص لمشاريع سلسة الكتل."

5. إسرائيل:

تستمر الأحاديث حول فرض قواعد تنظيمية على العملات المشفرة في إسرائيل، بينما تبحث الهيئات التشريعية عن وسائل لحماية المستثمرين. ورغم عدم عمل النظام المصرفي الإسرائيلي على تبني الأعمال المرتبطة ببتكوين، إلا أن البنك الاتحادي الإسرائيلي، سادس أكبر بنك في البلاد، يتعرض لمقاضاة من أحد القائمين على التعدين. ولجأ القائم على التعدين للقضاء بعدما أوقف البنك عملية تحويل من منصة لبتكوين لصالح القائم على التعدين. كما حاول بنك Leumi ثاني أكبر البنوك في البلد إيقاف نشاط حساب خاص بمنصة تداول محلية، وتدخلت المحاكم المحلية والمحكمة العليا لفض تلك النزاعات. ويعتبر ذلك انتصارا كبيرا للصناعة المحلية.

وأشارت تقارير صدرت مؤخرا أن البنك المركزي في البلد، بحث لعدة شهور في إمكانية إصدار عملة تدعمها الدولة. فوفق جيروزاليم بوست، "سيعمل الشيكل الرقمي على تسجيل كل معاملة نقدية تتم عن طريق الهاتف الجوال، مما يصعب عملية التهرب الضريبي،" وجاء ذلك التصريح على لسان مصدر رفض الإعلان عن نفسه. وإذا صدر الشيكل الرقمي بالفعل، ووقتما صدر سيكون مساويا في قيمته للشيكل الورقي.

وعلى ناحية التطور التقني، تفوقت إسرائيل على نفسها. فيشير روي ميروم إلى سعي أكثر من 300 مركز بحوث وتطوير من المراكز متعددة الجنسيات العاملة في تطبيقات تكنولوجيا سلسلة الكتل للعمل داخل إسرائيل؛ روي هو أحد مؤسسي نائب رئيس تطوير الأعمال فيWeMark.

ويذكر أن إسرائيل يطلق عليها "دولة الأعمال الناشئة،" وأنها تتحول حاليا إلى مجمع للأعمال المرتبطة بتطوير شبكات سلسلة الكتل.

"انتقل المهندسون والعلماء لمحاولة تلبية الطلب المتزايد، ويسعدهم انضمام عدد لا ينفك يزداد من مشاريع سلسلة الكتل الرائدة. أغلب هؤلاء المهندسين والعلماء تخرجوا في القوات العسكرية للبلاد."

6. بيرمودا:

تقع بيرمودا في شمال المحيط الأطلنطي، وهي ضمن دول الكومنولث البريطاني. واظهرت البلد الصغيرة نشاط مثير في تمرير قواعد تنظيمية خاصة بالعملات المشفرة بغرض بناء إطار عمل خاص بها، يساعد في تسهيل تبني كافة أنشطة وأعمال العملات المشفرة، من: منصات تداول، ومحفظات، ومزودي خدمة دفع وسداد. وقامت الهيئة النقدية في بيرمودا بتمرير مشروع قانون أعمال العملات الافتراضية، وصدق على المشروع مجلس العموم البريطاني.

اقترحت بيرمودا مادة تشريعية خاصة بالطرح الأولي للعملات، والتي ستعتبر شكل من التعديلات على قانون الشركات في البلد الصادر في 1981، وقانون الشركات محدودة المسؤولية الصادر في 2016. ودشن وزير المالية في بيرمودا دافيد بورت قوة تنفيذ قانون لسلسلة الكتل، حدث ذلك في نهاية العام الماضي. وانقسمت تلك القوة إلى مجموعتين، الأولى: مجموعة عمل تنظيم وتقنين سلسلة الكتل، والثانية مجموعة عمل أعمال سلسلة الكتل.

7. ألمانيا

تعتبر العاصمة الألمانية بيرلين من أكثر المدن الصديقة للعملات المشفرة في الاتحاد الأوروبي. وأطلقت الصحيفة البريطانية "الجارديان "عليها اسم العاصمة الأوروبية لبتكوين في 2013، وما زالت محتفظة بذلك المنصب. الآن، يستطيع الشخص أن يشتري شقة في المدينة أو يحجز لقضاء إجازة، أو حتى يأكل ويشرب في عدد من المطاعم المعروفة، كل ذلك باستخدام العملات المشفرة.

يشغل توماس شوتن منصب رئيس التسويق في Lisk، وهو منصة تطبيق لسلسلة الكتل. ويقول شوتن أن Lisk عدد من مكاتب التعاقدات في برلين، ويقع مقرها في سويسرا. توفر برلين بيئة مليئة بالحيوية للمشاريع الناشئة، والتكنولوجية، إذ أنها يتوفر فيها المواهب والبيئية المتحركة. ويضيف أن برلين تجذب العاملين. إضافة، يشرح بأن ألمانيا وحكومتها تتعامل بانفتاح مع تكنولوجيا سلسلة الكتل.

ويتضح ذلك عند النظر لحقيقة أنها أول دولة تقبل بتكوين كعملة، فعلت ذلك في 2014. كما دعا عدد من أعضاء مجلس إدارة البنك المركزي في ألمانيا إلى وضع قواعد تنظيمية تناسب طبيعة العملات المشفرة، وسوق الرموز. في الواقع، يقول أحد مديري البنك يواكيم ووورميلينج بأنه يلزم وجود تعاون دولي في ذلك الشأن.

سنتمكن من الوصل إلى قواعد تنظيمية فعالة للعملات الافتراضية، عن طريق واحد فقط وهو التعاون الدولي. لأنه يبدو واضحا أن النفوذ التنظيمي لدولة واحد بمفردها يكون محدود.

ولتحقيق هذه الغاية، انضم صانعو السياسة لبنك ألمانيا المركزي للدول الأوروبية الأخرى في نقاشاتها حول وسائل المساعدة في تطوير هذا القطاع عبر دول الاتحاد، والحديث عن شراكة سلسلة كتل أوروبية.

أحدث التعليقات

موضوع جميل ومثير للاهتمام شكرا
شكرا
قم بتثبيت تطبيقاتنا
تحذير المخاطر: ينطوي التداول في الأدوات المالية و/ أو العملات الرقمية على مخاطر عالية بما في ذلك مخاطر فقدان بعض أو كل مبلغ الاستثمار الخاص بك، وقد لا يكون مناسبًا لجميع المستثمرين. فأسعار العملات الرقمية متقلبة للغاية وقد تتأثر بعوامل خارجية مثل الأحداث المالية أو السياسية. كما يرفع التداول على الهامش من المخاطر المالية.
قبل اتخاذ قرار بالتداول في الأدوات المالية أو العملات الرقمية، يجب أن تكون على دراية كاملة بالمخاطر والتكاليف المرتبطة بتداول الأسواق المالية، والنظر بعناية في أهدافك الاستثمارية، مستوى الخبرة، الرغبة في المخاطرة وطلب المشورة المهنية عند الحاجة.
Fusion Media تود تذكيرك بأن البيانات الواردة في هذا الموقع ليست بالضرورة دقيقة أو في الوقت الفعلي. لا يتم توفير البيانات والأسعار على الموقع بالضرورة من قبل أي سوق أو بورصة، ولكن قد يتم توفيرها من قبل صانعي السوق، وبالتالي قد لا تكون الأسعار دقيقة وقد تختلف عن السعر الفعلي في أي سوق معين، مما يعني أن الأسعار متغيرة باستمرار وليست مناسبة لأغراض التداول. لن تتحمل Fusion Media وأي مزود للبيانات الواردة في هذا الموقع مسؤولية أي خسارة أو ضرر نتيجة لتداولك، أو اعتمادك على المعلومات الواردة في هذا الموقع.
يحظر استخدام، تخزين، إعادة إنتاج، عرض، تعديل، نقل أو توزيع البيانات الموجودة في هذا الموقع دون إذن كتابي صريح مسبق من Fusion Media و/ أو مزود البيانات. جميع حقوق الملكية الفكرية محفوظة من قبل مقدمي الخدمات و/ أو تبادل تقديم البيانات الواردة في هذا الموقع.
قد يتم تعويض Fusion Media عن طريق المعلنين الذين يظهرون على الموقع الإلكتروني، بناءً على تفاعلك مع الإعلانات أو المعلنين.
تعتبر النسخة الإنجليزية من هذه الاتفاقية هي النسخة المُعتمدَة والتي سيتم الرجوع إليها في حالة وجود أي تعارض بين النسخة الإنجليزية والنسخة العربية.
© 2007-2024 - كل الحقوق محفوظة لشركة Fusion Media Ltd.