تعرض الدولار الكندي لضغوط بيع جديدة يوم أمس، وانخفض إلى أدنى مستوى له خلال شهرين مقابل نظيره الأمريكي بعد أن تحول بنك كندا إلى موقف أكثر تشاؤماً، وجمّد خطته لرفع الفائدة. أشار صناع السياسة إلى أن الضعف الأخير في كل من الاقتصاد المحلي والعالمي كان أكثر حدّةً مما توقعوا، وهو ما يستدعي ابقاء معدل الفائدة دون النطاق المحايد.