نجح الذهب في الاستقرار اعلى مستويات 1280 دولار امريكي في نهاية تداولات الأسبوع الماضي مع تباين الأداء في الأسواق بعدما دفع قرار تريزا ماي بالاستقالة الى نزوح المستثمرين عن أحد المخاطر في ظل الحقبة الأكثر ضبابية في مشهد الانفصال البريطاني.
وتلقى الذهب دعما من ضعف الأرقام الاقتصادية من الولايات المتحدة في الوقت الذي يترقب فيه مزيد من الأرقام والتي تتمثل في القراءة الثانية والمعدلة للاقتصاد الامريكية إضافة الى مؤشر أسعار المستهلك الأساسي والذي يتخذه الاحتياطي الفدرالي مقياسا حيويا لتحديد مستويات التضخم.