احصل على خصم 40%
👀 اكتشف كيف ينتقي وارين بافيت أسهم رابحة تتفوق على إس آند بي 500 بـ 174.3%احصل على 40% خصم

أهم التوقعات لأزواج العملات الرئيسية هذا الأسبوع، ماذا ننتظر؟

تم النشر 09/02/2020, 20:16
محدث 02/09/2020, 09:05

المقال مترجم من اللغة الإنجليزية بتاريخ 9/2/2020

يحاول كثير من المستثمرون معرفة لماذا هبطت الأسهم الأمريكية صباح الجمعة بعد تقرير الوظائف الرسمي. تلقي كثير من وسائل الإعلام باللوم على فيروس كورونا، وتبعاته على الاقتصاد الصيني، وحالة من جني الأرباح بعد تمتع الأسهم بأسبوع قوي. ولكن بنظرة أعمق إلى تفاصيل التقارير نرى ضعف أعمق في الأرقام. فكان متوقع أن تظل معدلات البطالة عند 3.5%، ولكن المعدل ارتفع لـ 3.6%، وهذا الأكثر إثارة لقلق الأسواق. كما أخفق التقرير أيضًا في الحفاظ على توقعات نمو الوظائف. ومع تباطؤ الاقتصاد الصيني، ظهرت أول العلامات المثيرة للقلق للاقتصاد الأمريكي بهذا التقرير. كما أعرب مسؤولو الفيدرالي عن مقدار يسير من القلق حيال تأثيرات فيروس كورونا على طلب الاستثمارات والمستهلك.

الاحتياطي الفيدرالي: الكورونا يعتبر تهديد جديد بعد تلاشي مخاطر 2019

على الجانب الآخر، قاد متداولو العملات الدولار الأمريكي نحو مزيد من الارتفاع، ولكنه لم يرتفع أمام الين الياباني، وظل الزوج عند مستويات ما قبل التقرير. وارتفع الدولار مع ارتفاع شهية تحوط المخاطرة في خضم تصفية الأسهم. بيد أن الاستقرار النسبي لزوج الدولار/ين يعد علامة على قلق المستثمرين، الذين يعتقدون أن الاقتصاد الأمريكي سيكون أفضل أداء. وإلى الآن، لن تغير الوظائف أي شيء. فتظل السياسة النقدية على حالها، بينما ينتظر الفيدرالي رؤية تأثير الفيروس على النمو العالمي. ووفق البيت الأبيض، وبناء على الماضي وما نراه، سيكون الهبوط نسبته 0.2%.

والأهم الآن هو تقرير مبيعات التجزئة الأسبوع المقبل. لو تباطأ إنفاق المستهلك، سيكون هذا إشارة خطر لتعميق حالة جني أرباح في سوق الأسهم. وبعد البيانات القياسية، ننتظر انسحاب أوقى للأسهم في ثاني أسابيع فبراير. وبالنسبة للعملات، سيكون على القمة: الدولار/الين، والدولار/كندي.

كان الدولار الأسترالي هو الأضعف بهبوطه لانخفاض 10 أعوام يوم الجمعة. فلم يرض المستثمرون عن تأجيل الصين بيانات التجارة، في إشارة على أن الأرقام ستكون سيئة. وحتى لو كان التراجع ضعيف، سيكون هذا مصدر للقلق يحفز بيع أصول المخاطرة. كما أن التعليقات المائلة للتيسير من بنك الاحتياطي الأسترالي لم تساعد. فخفض البنك توقعات الناتج المحلي الإجمالي بسبب حرائق الغابات وفيروس كورونا إلى 2% من 2.5% بنهاية يونيو 2020. وهبط الدولار النيوزيلندي نظرًا لتوقع المستثمرين نبرة تيسير من بنك الاحتياطي النيوزيلندي.

وجاءت الأرقام الكندية أقوى من الأرقام الأمريكية في سوق التوظيف، كما هبطت معدلات البطالة، وارتفع نمو الأجور، وارتفع مؤشر آيفي لمديري المشتريات، في إشارة على تحسن قطاع التصنيع. وعلى الرغم من حذر البنك المركزي، والأرقام القوية الأخيرة، سنرى جني أرباح لزوج دولار/كندي. ولا بيانات كندية هامة هذا الأسبوع.

ومدد اليورو والاسترليني تراجعهما. فجاءت أرقام التجارة والإنتاج الصناعي الألماني شديدة الضعف الأسبوع الماضي. وكان الإسترليني ضحية للدولار القوي. وبالنسبة للأسبوع ننتظر بيانات الناتج المحلي الإجمالي للاتحاد الأوروبي، والمملكة المتحدة، لذا ننتظر تحركات.

اقرأ من Investing.com:

أسعار الذهب في هذا الأسبوع: تطورات فيروس كورونا وأرقام التضخم الأمريكية هي الأساس

الذهب يتجاوب مع تهديدات 2020 "الكورونا"

تحليل وتوصيات الذهب من 10 إلى 14 فبراير2020

المراجعة الأسبوعية للنفط والذهب، ونظرة على المستقبل

التقويم الاقتصادي: أهم 5 أشياء عليك مراقبتها هذا الأسبوع

أحدث التعليقات

يا عم التحليل واضح اذا صعد السعر فهو صاعد واذا هبط السعر فهو هابط هذا ما توصل له أكبر المحللين يا ريتهم يحتفظوا بهذا الكلام الفاضي لنفسهم يكون افضل
this is not a technical analysis,it is only pla pla
شكرا على المعلومات
مش فاهم فين التحليل ف كده
مجرد سرد وقائع هل أنت متأكدة أن هذا تحليل !؟
قم بتثبيت تطبيقاتنا
تحذير المخاطر: ينطوي التداول في الأدوات المالية و/ أو العملات الرقمية على مخاطر عالية بما في ذلك مخاطر فقدان بعض أو كل مبلغ الاستثمار الخاص بك، وقد لا يكون مناسبًا لجميع المستثمرين. فأسعار العملات الرقمية متقلبة للغاية وقد تتأثر بعوامل خارجية مثل الأحداث المالية أو السياسية. كما يرفع التداول على الهامش من المخاطر المالية.
قبل اتخاذ قرار بالتداول في الأدوات المالية أو العملات الرقمية، يجب أن تكون على دراية كاملة بالمخاطر والتكاليف المرتبطة بتداول الأسواق المالية، والنظر بعناية في أهدافك الاستثمارية، مستوى الخبرة، الرغبة في المخاطرة وطلب المشورة المهنية عند الحاجة.
Fusion Media تود تذكيرك بأن البيانات الواردة في هذا الموقع ليست بالضرورة دقيقة أو في الوقت الفعلي. لا يتم توفير البيانات والأسعار على الموقع بالضرورة من قبل أي سوق أو بورصة، ولكن قد يتم توفيرها من قبل صانعي السوق، وبالتالي قد لا تكون الأسعار دقيقة وقد تختلف عن السعر الفعلي في أي سوق معين، مما يعني أن الأسعار متغيرة باستمرار وليست مناسبة لأغراض التداول. لن تتحمل Fusion Media وأي مزود للبيانات الواردة في هذا الموقع مسؤولية أي خسارة أو ضرر نتيجة لتداولك، أو اعتمادك على المعلومات الواردة في هذا الموقع.
يحظر استخدام، تخزين، إعادة إنتاج، عرض، تعديل، نقل أو توزيع البيانات الموجودة في هذا الموقع دون إذن كتابي صريح مسبق من Fusion Media و/ أو مزود البيانات. جميع حقوق الملكية الفكرية محفوظة من قبل مقدمي الخدمات و/ أو تبادل تقديم البيانات الواردة في هذا الموقع.
قد يتم تعويض Fusion Media عن طريق المعلنين الذين يظهرون على الموقع الإلكتروني، بناءً على تفاعلك مع الإعلانات أو المعلنين.
تعتبر النسخة الإنجليزية من هذه الاتفاقية هي النسخة المُعتمدَة والتي سيتم الرجوع إليها في حالة وجود أي تعارض بين النسخة الإنجليزية والنسخة العربية.
© 2007-2024 - كل الحقوق محفوظة لشركة Fusion Media Ltd.