خلال تداولات الأمس ظلت الأسواق تنتظر الكثير البيانات الأمريكية بكثير من الترقب لتأتي تلك البيانات ضمن المتوقع حيث لم يفلح الحديث دون لغة الأرقام في تقوية الدولار وظلت التداولات عرضية بالأساس فيما عدا ما تعرض له النفط من تراجع لكن لأسباب أخرى لا علاقة لها بالدولار حيث تكمن المشكلة حاليا داخل منظومة الأوبك نفسها، العملات الرئيسية استمرت ضمن نطاق التداولات المتوقعة متيحة فرص شراء وبيع ضمن النطاق المستقر منذ فترة وضمن إطار تداولات عرضية هادئة إلى حد بعيد بينما لم يتأثر الذهب كثيرا
تحليل كامل قبل إغلاقات الجمعة يمكن متابعته عبر الفيديو المرفق