عودة شبح كورونا والإغلاقات إلى جانب مخاوف الركود يضغط على النفط ولكن لم يفلح في دفعه بعيدًا عن مناطق الدعم التي بناها على خلفية الحرب الروسية الأوكرانية.
أما الفضة كمنتج صناعي بالأساس تتأثر وفقًا لتلك النظرة بينما لغز الذهب يبقى محيرًا فهو لم يتراجع إلى ما دون منطقة التصحيح العميق ولم يفلح في الإستفادة من المخاوف على خلفية شح السيولة في الأسواق التى تبقي المشترين بعيدًا عن سوق الملاذات الآمنة غير المدرة للفائدة ويفضلون حاليًا وإلي حين السندات الأمريكية المقيمة بالدولار.
تحليل كامل من خلال الفيديو المرفق