تفاقمت أزمة الديون الأوروبية، خاصة في إيطاليا مع رفع أعلى من المتوقع وأقل من المطلوب للفائدة الأوروبية. بينما لا تزال بريطانيا تعاني من كل شيء تقريبا فساد المحصول حرائق الصيف والفوضى السياسية.
على الجانب الآخر فلا يزال الدولار يبحث عن دفعة جديدة يحتاجها بشدة لإبقائه ضمن المسار الذي رسمه له الفيدرالي الذي يحاول أن يختار بين الأسوأ والأقل سوءا، فهل يختار التضخم والتعايش معه أم الركود ومحاولة علاجه، وبين هذا وذاك سيكون الأربعاء القادم حاسما لوضع رؤية واضحة للفيدرالي حول الأمر.
من خلال الفيديو المرفق وضعنا أفضل نقاط الدخول الآمن لتداول أزواج العملات الرئيسية خلال تداولات اليوم.