رفع الفائدة الأمريكية بوتيرة متسارعة والبحث عن تشريعات تدعم رفعا متزايدا وكثير من الحرية لصناع السياسة المالية الأمريكية، ولكن لندع الدولار إلى جانب تنامي العائد على سندات الأجل عامين بشكل غير مسبوق، ويكاد يصل لمستويات تاريخية كان دائما سيناريو يفضي إلى كارثة.
لدينا بعض البوادر حول فشل الرفعات الأخيرة لعائد السندات لأجل عامين في دعم عودة الدولار لمستويات 109 جريا وراء تحقيق نظرية يتبناها الفيدرالي حاليا، والتي تقضي بأن الدولار القوي والقادر على حل أزمة التضخم.
بيانات تاريخية هامة استخدمناها في هذا التحليل والتي تكمن أهميتها في أن الدولار هو وحدة قياس كافة أصول التداول والعملة العالمية الأولي، وبالتالي إذا علمت إلى أين يتجه فستكون على الجانب الصحيح من الأسواق. تحليل كامل من خلال الفيديو المرفق.