مائة ألف برميل ستخصم من كمية الإنتاج التي توفرها أوبك خلال الفترة القادمة، والأهم من الكمية هو الإشارة الواضحة إلى أن أوبك لن تسعر ولن تحدد الكميات إلا بناء على مصلحتها الخاصة بعيدا عن الرغبة الأمريكية. بينما الذهب يتماسك مجددا صحبة الفضة مما قد يكون مؤشرا لعودة الإيجابية للتداولات، تحليل كامل من خلال الفيديو المرفق.