السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا يخفى على أحد ما يعانيه الاقتصاد المصرى من أزمة بل أزمات عدة مصدرها الاساسى هو ارتفاع سعرصرف الدولار مقابل الجنيه والذى تجاوز ٧٥ جنيه ثم هبط الآن إلى ٥٥ جنيه بانخفاض قدره ٢٥ % خلال اربع أيام فقط
الحقيقة أن خصخصة الشركات الحكومية، وقرض صندوق النقد الدولى الذى يتوقع زيادته إلى ٧ مليار دولار يكفينا فى مصر لسد العجز فى عرض الدولار مما يتوقع معه
انخفاض سعر الصرف إلى ٤٣ جنيه
زيادة المعروض من الدولار نظرا لزيادة تحويلات العاملين بالخارج
نفسية السوق الذى يتبع القطيع حيث سيسرع كل حائزى الدولار الى البيع بأى سعر حتى لاتزداد خسائرهم من حيازة الدولار
ما سيسهم فيه انخفاض سعر الذهب عالميا
فأقول لكل مستثمر لكل العاملين بالخارج أن الانفراجه قريبه جدا بإذن الله مرحبا بتعليقاتكم