بعد انتهاء جموح التضخم العالمي واستقرار اسعار الخدمات والسلع تتجه البنوك المركزيه لحل ازمه اخرى تشارف على ابواب الاقتصاد العالمي
بعد انكسار ارقام التضخم في العالم بقيادة الولايات المتحده وصولاً عند مستويات 2.4% والاتحاد الاوربي في 1.7% ويشابه في ذلك عند المملكه البريطانيه المتحده
هذا التراجع كان بعد معركه طويله مع التضخم والازمات التي واجهت الاقتصاد العالمي والان يكون على الابواب مخاوف من الركود الاقتصادي الذي يسببه الارتفاعات في الفائدة لدى البنوك المركزيه مما ادى الى تراجعات كبيره في سوق العمل
وكما توجهت البنوك المركزيه والفيدرالية لخفض الفوائد وهذا التوجه سوف يسبب حركات قويه على الاسواق حيث سوق الاسهم في ارتفاعات مستمره و الذهب يستمر في الصعود بدعم من الاوضاع الجيوسياسية التي تحدث في المنطقه