⏳ الساعات الأخيرة! وفر ما يصل إلى 60% InvestingProاحصل على الخصم

الذهب ببريق أقل من حدة التوترات، فما السبب في هذا؟ الصين أيضًا ولكن،

تم النشر 29/11/2019, 19:18
© Reuters.  الذهب ببريق أقل من حدة التوترات، فما السبب في هذا؟ الصين أيضًا ولكن،
XAU/USD
-
XAG/USD
-
GC
-
HG
-
SI
-
PL
-

Investing.com - نمر اليوم بتداولات هادئة بعض الشيء، وذلك بسبب عطلة عيد الشكر، كما أن اليوم هو البلاك فرايدي، فبدأ موسم الأعياد.

إلا أن هذا الذي ظل عند 1,461-1,464 خلال يوم أمس، في أعقاب قرار ترامب بدعم المتظاهرين الديموقراطيين في هونغ كونغ، مما أغضب هونغ كونغ التي هددت بدورها برد غير معلومة تفاصيله بعد. وبذلك تتلاشى الآمال التجارية شيئًا فشيء، إلا أن الذهب وعند الساعة 19:06 بتوقيت مكة المكرمة ارتفع نحو 1,467.75 دولار، بارتفاع 0.47%، كما وصل إلى نقطة 1,468 دولار. ولكن ما زال محاصرًا في نطاق تداوله.

ويتجه الذهب هذا الأسبوع لثالث أسوأ أسبوع له في ثلاث سنوات. وتضررت التحركات بداية هذا الأسبوع والأسبوع الماضي بتقدم المحادثات التجارية بقوة. فقال ترامب إن الاتفاق قريب جدًا، وأكد على أن الصين ترغب في الاتفاق أكثر منه.

ولكن، وقبل إجازة عيد الشكر، وقع ترامب على مشروع القانون، وبهذا عاد التوتر يهبط بالأسهم، ويرتفع بأصول الملاذ الآمن.

كما تعرض الذهب لضربة صينية، ليس لها صلة بالحرب. فلم تشتر الصين أي ذهب للمرة الأولى في 10 أشهر خلال أكتوبر الماضي. كما ضعف الطلب على الذهب من المشترين الصينيين خلال الأسابيع الماضية، بسبب ارتفاع الأسعار بقوة، وفق مجلس الذهب العالمي.

ورأينا بعض البيانات القوية من الولايات المتحدة هذا الأسبوع، مما يؤذي الذهب. ومن أوروبا استمر سيل الإيجابية، مع ارتفاع التضخم في منطقة اليورو فوق التوقعات، وهبوط البطالة الألمانية، وبيانات النمو القوية في فرنسا.

وتلك الأرقام القوية تنفي احتمالية لجوء البنك المركزي الأوروبي لتخفيض سعر الفائدة أو اتخاذ أي إجراءات تحفيزية عند انعقاد اجتماعه الشهري للمرة الأولى تحت قيادة كريستين لاجارد.

تقول التوقعات باحتدام التوتر في هونغ كونغ نهاية هذا الأسبوع، مما سيكون مؤشرًا على جدية ترامب في التدخل لحماية هؤلاء المتظاهرين على حساب خسارة رضا الصين أم لا، وإذا فعل ربما نرى رد صيني مفصل وغاضب.

فقال الرئيس الصيني، تشي شين بينغ، الأسبوع الماضي إنه لم يرغب في الحرب، ويريد لو ينتهي الأمر. ولكنه أعقب بأنه لا يخشى القتال من أجل عدم احتلال أو استعمار الصين مرة أخرى.

وبموجب القانون الذي وقعه ترامب، يمكن للولايات المتحدة فرض عقوبات على الصين لو انتهكت الحكم الذاتي لهونغ كونغ.

في أنباء أخرى، وصلت عقود الفضة لـ 17.043 دولار للأوقية، بينما ارتفع البلاتينلـ 898.

وعلى جهة المعادن الأساسية، نرى النحاسمنخفض بعض الشيء عند 2.655 دولار للباوند، والألومنيوم عند 1,757.25 دولار للطن.

أحدث التعليقات

قم بتثبيت تطبيقاتنا
تحذير المخاطر: ينطوي التداول في الأدوات المالية و/ أو العملات الرقمية على مخاطر عالية بما في ذلك مخاطر فقدان بعض أو كل مبلغ الاستثمار الخاص بك، وقد لا يكون مناسبًا لجميع المستثمرين. فأسعار العملات الرقمية متقلبة للغاية وقد تتأثر بعوامل خارجية مثل الأحداث المالية أو السياسية. كما يرفع التداول على الهامش من المخاطر المالية.
قبل اتخاذ قرار بالتداول في الأدوات المالية أو العملات الرقمية، يجب أن تكون على دراية كاملة بالمخاطر والتكاليف المرتبطة بتداول الأسواق المالية، والنظر بعناية في أهدافك الاستثمارية، مستوى الخبرة، الرغبة في المخاطرة وطلب المشورة المهنية عند الحاجة.
Fusion Media تود تذكيرك بأن البيانات الواردة في هذا الموقع ليست بالضرورة دقيقة أو في الوقت الفعلي. لا يتم توفير البيانات والأسعار على الموقع بالضرورة من قبل أي سوق أو بورصة، ولكن قد يتم توفيرها من قبل صانعي السوق، وبالتالي قد لا تكون الأسعار دقيقة وقد تختلف عن السعر الفعلي في أي سوق معين، مما يعني أن الأسعار متغيرة باستمرار وليست مناسبة لأغراض التداول. لن تتحمل Fusion Media وأي مزود للبيانات الواردة في هذا الموقع مسؤولية أي خسارة أو ضرر نتيجة لتداولك، أو اعتمادك على المعلومات الواردة في هذا الموقع.
يحظر استخدام، تخزين، إعادة إنتاج، عرض، تعديل، نقل أو توزيع البيانات الموجودة في هذا الموقع دون إذن كتابي صريح مسبق من Fusion Media و/ أو مزود البيانات. جميع حقوق الملكية الفكرية محفوظة من قبل مقدمي الخدمات و/ أو تبادل تقديم البيانات الواردة في هذا الموقع.
قد يتم تعويض Fusion Media عن طريق المعلنين الذين يظهرون على الموقع الإلكتروني، بناءً على تفاعلك مع الإعلانات أو المعلنين.
تعتبر النسخة الإنجليزية من هذه الاتفاقية هي النسخة المُعتمدَة والتي سيتم الرجوع إليها في حالة وجود أي تعارض بين النسخة الإنجليزية والنسخة العربية.
© 2007-2024 - كل الحقوق محفوظة لشركة Fusion Media Ltd.