Investing.com - ضجيجهما يتوارى بجواره أية نجاحات، فهما المسيطران بلا منازع، حتى وان أثارة عملة مشفرة بعض الضوضاء.
بجوار الذهب والدولار والبتكوين، كانت هناك بعض النجاحات بفضل تحسن الرؤي المستقبلية والمؤشرات الإيجابية.
أسبوع ساخن جدا، الذهب والدولار وبتكوين، من الأفضل قبل أن تبد
قطر الثانية، من اكتسح و كان الأول خليجيا في هذا القطاع، وماذا عن 2021؟
مؤشرات
كشف مؤشر مديري المشتريات الصناعي في المملكة المتحدة وطرح اللقاحات،تحسن نشاط القطاع الصناعي في المملكة المتحدة.
وارتفع مؤشر القطاع إلى 57.5 في ديسمبر ليصل بذلك إلى أعلى مستوياته المسجلة في 37 شهراً.
ويعكس هذا الرقم زيادة مؤقتة في المشتريات قرب نهاية الفترة الانتقالية لانفصال المملكة المتحدة عن الاتحاد الأوروبي.
مصر تسجل رقما قياسيا، في هذا المؤشر الهام
خلال 2020، من باع ومن اشترى في سوق الأسهم السعودي
شهية المخاطرة
ومن المرجح أن يأخذ هذا الاتجاه منحى معاكساً ببداية عام 2021.
وفي ذات الوقت، أعلن بوريس جونسون فرض تدابير الإغلاق الكامل في كافة أنحاء البلاد بعد الارتفاع القياسي لحالات الإصابة بفيروس كورونا.
إلا أنه على الرغم من ذلك، تحسنت معنويات الإقبال على المخاطر بصفة عامة.
وهو ما يعكسه تخطي الجنيه الاسترليني مستوى 1.37 دولار للمرة الأولى منذ عام 2018 .
وذلك في ظل اتضاح مسار سيناريو انفصال المملكة المتحدة عن الاتحاد الأوروبي وطرح اللقاحات على مستوى العالم.
الأكثر تألقا وسيولة بأفضل جلسات تداول في عام ونصف؟
منذ 17 شهر، تداول يفعل ذلك للمرة الأولى، كيف نجح في هذا؟
جونسون
وأكد رئيس الوزراء بوريس جونسون أن الحكومة تسير على المسار الصحيح لتحقيق هدفها المتمثل في تلقيح ما يقارب حوالي 13 مليون شخص بحلول منتصف فبراير.
وقد تلقى 1.5 مليون شخص اللقاح حتى الآن بما يعني أنه خلال أقل من 6 أسابيع ستحتاج الحكومة إلى تلقيح 11.5 مليون شخص.
ويتطلب ذلك تلقيح حوالي 300 ألف شخص يومياً اعتباراً من الخميس الماضي.
و لوضع ذلك في سياق أوضح، فمنذ إعطاء اول جرعة للقاح في المملكة المتحدة في الثامن من ديسمبر،.
بلغ متوسط متلقين اللقاح 50 ألف شخص يومياً.
واستناداً إلى المعدلات التي تم تسجيلها في الأيام الأخيرة وفقاً لما أكدته الحكومة شفهياً، يقترب هذا المعدل من الوصول إلى حوالي 100 ألف يومياً.
هل ينطلق الذهب مجددا بعد تلك الأخبار السيئة؟
النفط
وافقت الأوبك وحلفائها في اجتماعها الأخير على رفع إنتاج النفط بمقدار 75 ألف برميل يومياً مقارنة بمستويات يناير.
إلا ان السعودية تعهدت بخفض طوعي لإنتاجها من النفط بمقدار مليون برميل يوميا في فبراير ومارس.
وذلك كجزء من اتفاق سيبقي بموجبه معظم منتجي الأوبك وحلفائها على مستوى الإنتاج ثابتًا في مواجهة عمليات الإغلاق الجديدة لمواجهة الجائحة.
السعودية تطرح تعديلات هذا القانون الهام للاستطلاع، التفاصيل الكاملة
وصرح وزير الطاقة الأمير عبد العزيز بن سلمان إن السعودية سوف تتجاوز التخفيضات التي تعهدت بها كجزء من اتفاقية الأوبك وحلفائها لدعم اقتصادها وسوق النفط.
وارتفعت أسعار النفط بنسبة 6% تقريباً منذ اصدار هذا القرار.
إذ وصل سعر مزيج خام برنت إلى أكثر من 55 دولاراً للبرميل للمرة الأولى منذ فبراير 2020 ويظهر علامات ثابتة على الانتعاش إلى مستويات ما قبل الجائحة.
هل ينجو ترامب من العزل، هذا الشخص قد يفعلها، لكن بشرط