فيوتشر بروز – شهد الاسبوع الماضي ارتقاع العقود الآجلة للذهب من انخفاض اربعة اشهر يوم الجمعة، فيما التوترات في مصر عززت الطلب على هذا الملاذ الآمن.
في قسم كومكس من بورصة نيويورك التجارية، تسليم شهر فبراير-شباط للعقود الآجلة للذهب تداول على 1,336.34 دولار للأونصة عند اغلاق التداول الجمعة، منخفضا بنسبة 0.5% خلال الاسبوع.
عقد فبراير-شباط من المقرر ان تنتهي صلاحيته في نهاية التداول يوم الاثنين 31 يناير-كانون الثاني.
العقد الاكثر نشاطا في التداول لتسليم شهر ابريل-نيسان تداول على 1,337.25 دولار للأونصة عند اغلاق التداول يوم الجمعة، منخفضا 0.1% خلال الاسبوع.
يوم الجمعة، ارتفعت اسعار الذهب بنسبة 1.9% متعافية من ادنى انخفاض لها منذ 1 اكتوبر تشرين الاول فيما تصاعد العنف في مصر هدد حكم 30 عاما للرئيس حسني مبارك وعزز المخاوف من انتشار ازمة سياسية عربية إلى الدول المجاورة.
يعتبر الذهب ملاذا آمنا في كثير من الحيان عند الاضطرابات السياسية او الركود الاقتصادي لأنه مرتبط جزئيا بالإنتاج الصناعي كما هي السلع الاخرى والأسهم.
في الوقت نفسه، تراجعت اسعار الذهب بنسبة 2.4% إلى 1,310.35 دولار يوم الخميس في ظل ازمة الديون الاوروبية بعد ان قال الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي في المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس أن فرنسا وألمانيا سوف تتخذان خطوات جديدة في التكافل الاقتصادي الاوروبي في الاسابيع المقبلة.
ايضا الخميس، تقليل الطلب من الصين قام بالتاثير على الاسعار، حيث ان السنة القمرية الجديدة في الصين من المقرر ان تبدأ في 3 فبراير-شباط. والسنة القمرية الجديدة في الصين هي الوقت التقليدي لشراء الذهب، وعادة ما يقل شراء الذهب قبل اسبوع من عطلة السنة الجديدة.
والصين هي ثاني اكبر مستهلك في العالم للمجوهرات الذهبية بعد الهند.
وقال مقدم الخدمة المالية في بنك المانيا في تقرير له يوم الجمعة أن " الذهب والفضة قد ابتدءا السنة تحت ضغط كبير مع تساؤل المستثمرين حول الحاجة إلى قيمة التخزين."
مع ذلك، اضافت المجموعة المالية أنه لا يزال "ايجابيا" بالنسبة للذهب حيث " مستوى الديون سيبقى مفتاح التحدي العالمي، وسيبقى يدعم الذهب على مدار العام 2011".
في الوقت نفسه، تسليم شهر مارس-آذار للفضة تداول على اعلى مستوياته خلال اسبوع بمقدار 27.96 دولار للأونصة عند اغلاق التداول يوم الجمعة، مرتفعا بنسبة 1.6% خلال الاسبوع، فيما تداول تسليم شهر مارس آذار للنحاس على 4.356 دولار للباوند، مرتفعا بنسبة 0.2% خلال الاسبوع.
في قسم كومكس من بورصة نيويورك التجارية، تسليم شهر فبراير-شباط للعقود الآجلة للذهب تداول على 1,336.34 دولار للأونصة عند اغلاق التداول الجمعة، منخفضا بنسبة 0.5% خلال الاسبوع.
عقد فبراير-شباط من المقرر ان تنتهي صلاحيته في نهاية التداول يوم الاثنين 31 يناير-كانون الثاني.
العقد الاكثر نشاطا في التداول لتسليم شهر ابريل-نيسان تداول على 1,337.25 دولار للأونصة عند اغلاق التداول يوم الجمعة، منخفضا 0.1% خلال الاسبوع.
يوم الجمعة، ارتفعت اسعار الذهب بنسبة 1.9% متعافية من ادنى انخفاض لها منذ 1 اكتوبر تشرين الاول فيما تصاعد العنف في مصر هدد حكم 30 عاما للرئيس حسني مبارك وعزز المخاوف من انتشار ازمة سياسية عربية إلى الدول المجاورة.
يعتبر الذهب ملاذا آمنا في كثير من الحيان عند الاضطرابات السياسية او الركود الاقتصادي لأنه مرتبط جزئيا بالإنتاج الصناعي كما هي السلع الاخرى والأسهم.
في الوقت نفسه، تراجعت اسعار الذهب بنسبة 2.4% إلى 1,310.35 دولار يوم الخميس في ظل ازمة الديون الاوروبية بعد ان قال الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي في المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس أن فرنسا وألمانيا سوف تتخذان خطوات جديدة في التكافل الاقتصادي الاوروبي في الاسابيع المقبلة.
ايضا الخميس، تقليل الطلب من الصين قام بالتاثير على الاسعار، حيث ان السنة القمرية الجديدة في الصين من المقرر ان تبدأ في 3 فبراير-شباط. والسنة القمرية الجديدة في الصين هي الوقت التقليدي لشراء الذهب، وعادة ما يقل شراء الذهب قبل اسبوع من عطلة السنة الجديدة.
والصين هي ثاني اكبر مستهلك في العالم للمجوهرات الذهبية بعد الهند.
وقال مقدم الخدمة المالية في بنك المانيا في تقرير له يوم الجمعة أن " الذهب والفضة قد ابتدءا السنة تحت ضغط كبير مع تساؤل المستثمرين حول الحاجة إلى قيمة التخزين."
مع ذلك، اضافت المجموعة المالية أنه لا يزال "ايجابيا" بالنسبة للذهب حيث " مستوى الديون سيبقى مفتاح التحدي العالمي، وسيبقى يدعم الذهب على مدار العام 2011".
في الوقت نفسه، تسليم شهر مارس-آذار للفضة تداول على اعلى مستوياته خلال اسبوع بمقدار 27.96 دولار للأونصة عند اغلاق التداول يوم الجمعة، مرتفعا بنسبة 1.6% خلال الاسبوع، فيما تداول تسليم شهر مارس آذار للنحاس على 4.356 دولار للباوند، مرتفعا بنسبة 0.2% خلال الاسبوع.