شهد القطاع الصناعي البرازيلي انخفاضًا في الإنتاج للشهر الثاني على التوالي، مما يشير إلى أن الظروف المالية الصارمة تؤثر على القطاع الذي يعتمد بشكل كبير على الائتمان. يأتي هذا في الوقت الذي يخطط فيه البنك المركزي في البلاد لزيادة أسعار الفائدة بشكل أكبر.
في نوفمبر، انخفض الإنتاج بنسبة 0.6% مقارنة بالشهر السابق. هذا الرقم أفضل قليلاً من الانخفاض المتوقع بنسبة 0.7% الذي توقعه المحللون في استطلاع أجرته Bloomberg. وعلى الرغم من الانخفاض الشهري، شهد القطاع الصناعي زيادة بنسبة 1.7% في الإنتاج مقارنة بنفس الشهر من العام السابق، وفقًا لتقرير وكالة الإحصاء الوطنية الصادر يوم الأربعاء.
هذه المقالة مترجمة بمساعدة برنامج ذكاء اصطناعي وخضعت لمراجعة أحد المحررين.. لمزيد من التفاصيل يُرجى الرجوع للشروط والأحكام الخاصة بنا