- النفط الخام يهبط لمستويات 21 عام
- زيادة لقوة الدولار مع قوة الطلب على سندات الخزانة
- الذهب وتهديدات جديدة
- تقارير أرباح الربع الأول لشركات آي بي إم، ونيتفلكيس، وأمازون
- مبيعات المنازل القائمة، الصادرة يوم الثلاثاء، ومتوقع لها تمديد الهبوط
- مخزون النفط الخام متوقع له الهبوط يوم الأربعاء.
- ننتظر مبيعات التجزئة يوم الأربعاء، وشكاوى البطالة التي ارتفعت 22 مليون على مدار 4 أسابيع.
المقال مترجم من اللغة الإنجليزية بتاريخ 20/4/2020
الأحداث الرئيسية لليوم
ببداية أسبوع هو الأهم من ناحية تقارير الأرباح، هبطت العقود الآجلة للمؤشرات الأمريكية، بعد هبوط أغلب المؤشرات الآسيوية. وتقدمت العقود الأوروبية بادئ الأمر، بدعم من بيانات توضح ثبوت وتيرة انتشار فيروس كورونا في أهم المناطق الاقتصادية بالاتحاد الأوروبي.
يصعد الدولار الأمريكي جنبًا إلى جنب مع سندات الخزانة. وتظل القصة الأهم لليوم انهيار عقود شهر مايو لـ النفط الخام الأمريكي أدنى مستوى 15 دولار للبرميل.
الشؤون المالية الدولية
افتتح مؤشر ستوكس، المؤشر القياسي الأوروبي، على ارتفاع طفيف رغم تصفية أسهم شركات الطاقة، على خلفية تقارير تقول بتاطؤ وتيرة انتشار فيروس كورونا. تعقب تلك الأنباء ما أعلنه محافظ نيويورك، أندرو كومو، عن أن الوفيات وصلت لذروتها في ولايته، بينما تراجعت الوفيات من أسبانيا، وإيطاليا، والمملكة المتحدة، وألمانيا.
وما زالت الأرقام حول العالم في تزايد، لتصل الآن إلى أكثر من 2,411,000، وتقارب 166,000 وفاة.
وأثناء كتابة التقرير، تراجع مؤشر ستوكس الأوروبي.
تراجع مؤشر إس آند بي 500 بعد أسبوعين متتالين من تسجيل الأرباح.
فشلت {{8839|عقود إس آند بي 500 }}في تسجيل ارتفاع جديدة هذا الصباح. وأي اختراق لمستوى 2,821 كان سيعد انعكاسًا للاتجاه على المدى القصيرة بالنسبة للرسم البياني لـ 60 دقيقة.
أمّا شنغهاي المركب، أنهى الجلسة الآسيوية صباحًا على ارتفاع مع تخفيض بنك الشعب الصين معدل فائدة الإقراض الأساسية، رغم أن تلك الحركة كانت متوقعة بالفعل.
وتخلى الدولار عن بعض المكاسب المسجلة صباح اليوم.
تراجع مؤشر الدولار من الارتفاع، ليجد مستوى مقاومة أسفل 100.00 للجلسة الرابعة على التوالي، بعد اختراقه المثلث المتماثل، بما يرشح استئناف الاتجاه الصاعد الأساسي.
وتظل تطورات أخرى محط الاهتمام بالنسبة للنفط الخام الأمريكي. فارتفع مخزون كاشينغ بنسبة 50% ليقارب 55 مليون برميل بنهاية شهر أبريل، وأغلقت الحفارات 13% من أعمال التنقيب والاستكشاف، بينما كان النفط أعلى 20 دولار للبرميل.