🤑 الآن بأفضل سعر على الإطلاق. احصل على عرض الجمعة البيضاء هذا بخصم 60% قبل أن ينتهي....احصل على الخصم

الفيدرالي يضرب الأسواق: ماذا يحدث لليرة التركية والدولار والذهب؟

تم النشر 18/06/2022, 11:06
EUR/USD
-
USD/TRY
-
XAU/USD
-
GS
-
BARC
-
USD/CNY
-
USD/RUB
-
DX
-
GC
-
LCO
-
CL
-
2360
-
US10YT=X
-
GAU/TRY
-
BTC/USD
-

من أقوى من الفيدرالي حقيقة لا ريب فيها، عندما تحدث أنصت الجميع، وعندما أصابه الخوف سقط الجميع، تقلبات عنيفة وخسائر قياسية أصابت الجميع سوق الأسهم والنفط حتى العملات الرقمية لم تسلم.

ومن بين كل اللاعبين في الأسواق العالمية خرج الفتى المدلل للفيدرالي منتصرًا كعادته، ليحلق قرب أعلى مستوياته خلال 20 عام وسط توقعات باستمرار وتيرة الصعود القوى.

تطورات هامة

رفع مجلس الاحتياطي الفيدرالي معدل الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس، في أكبر زيادة منذ عام 1994 لوقف تسارع التضخم، وقالت لجنة السوق المفتوحة في الاحتياطي الفيدرالي، إنها رفعت معدل الفائدة إلى نطاق يتراوح بين 1.5% و1.75%.

وتوقع الفيدرالي استمرار عمليات الزيادة القوية لمعدلات الفائدة هذا العام، متوقعًا وصول الفائدة عند مستوى 3.4% بنهاية العام الجاري مقابل 1.9% في التقديرات الصادرة في مارس الماضي.

وقال رئيس الفيدرالي جيروم باول أنه لا يتوقع أن يكون قرار زيادة الفائدة 75 نقطة أساس بمثابة أمر معتاد، لكنه لم يستبعد تكرار الأمر في الشهر المقبل للسيطرة على التضخم.

رفع بنك انجلترا الفائدة خلال الاجتماع الخامس على التوالي، سعيًا لكبح جماح التضخم المرتفع، إذ صوت ستة أعضاء من لجنة السياسة النقدية مقابل ثلاثة على رفع معدل الإقراض بمقدار 25 نقطة أساس إلى 1.25%، وقال أندرو بيلي أنهم  قد ينضمون إلى الاتجاه العالمي المتزايد لارتفاعات أكبر إذا استمر التضخم في الارتفاع.

وأصدر المركزي الأوروبي أمس توجيهات بتقديم أداة جديدة لمكافحة القفزات غير المبررة في عائدات السندات بمنطقة اليورو، وذلك بعدما فاجأ الأسواق بالإعلان عن عقد اجتماع طارئ لمناقشة ظروف السوق.  

ورفع المركزي السويسري معدل الفائدة للمرة الأولى منذ سبتمبر 2007، وقرر البنك رفع الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس إلى -0.25% من مستوى -0.75% المقرر منذ عام 2015، وأكد البنك أنه قد تكون هناك حاجة إلى مزيد من التشديد.

وكشفت بيانات وزارة العمل الأمريكية عن انخفاض عدد طلبات إعانة البطالة الأولية 3 آلاف طلب إلى 229 ألفاً في الأسبوع المنتهي في الحادي عشر من يونيو، مقارنة مع مستوى الأسبوع السابق المعدل بالرفع بمقدار ثلاثة آلاف طلب إلى 232 ألفًا.

بينما ارتفع متوسط عدد طلبات إعانة البطالة في الأربعة أسابيع الماضية (وهو المعيار الأكثر دقة لقياس أداء سوق العمل) بمقدار 2750 ألف طلب -عن متوسط الأسبوع السابق المعدل بالرفع بحوالي 750 إلى 215.75 ألف-  ليصل إلى 218.5 ألف.

الدولار

استمر مؤشر الدولار قرب أعلى مستوياته في نحو 20 عام وتحديدًا منذ 2002، وارتفع مؤشر الدولار الرئيسي  مقابل سلة من العملات الرئيسية وصولا إلى مستويات قرب 105.28 نقطة بعد تراجعات طفيفة عقب قرار الفيدرالي إلا أن احتمالية تكرار الزيادة السابقة في معدلات الفائدة حافظت على شهية المستثمرين تجاه الدولار.

وفي المقابل استمرت سندات الخزانة الأمريكية لأجل 10 سنوات تتداول قرب أعلى مستوياتها في أكثر من 11 عام وتحديدً منذ يناير 2011.

وبلغ العائد على سندات الخزانة الأمريكية لأجل 10 سنوات مستويات 3.381% بزيادة 0.058 نقطة، وفي المقابل ارتفع العائد على سندات الخزانة الأمريكية لأجل عامين إلى أعلى مستوياته منذ 2007 وصولا إلى مستويات 3.3%.

وتوقع بنك باركليز (LON:BARC) رفع مجلس الاحتياطي الفيدرالي معدل الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس في اجتماع شهر يوليو المقبل، بعد زيادة قوية هذا الشهر، وقال باركليز في مذكرة جديدة "نحن نتوقع الآن أن يعود الفيدرالي لرفع الفائدة 50 نقطة أساس في اجتماع السابع والعشرين من شهر يوليو المقبل.

وعزا بنك باركليز توقعاته بوجود إشارات على أن الاستهلاك وسوق المنازل في الولايات المتحدة يشهدان حالة من التباطؤ حاليا، وكان بنك باركليز قد توقع بشكل صحيح قرار الفيدرالي برفع معدل الفائدة 75 نقطة أساس في اجتماع الأربعاء، بعد تسارع التضخم لأعلى مستوى في 41 عامًا.

الذهب

رغم الارتفاعات القوية التي حققها الذهب عقب بيانات البطالة الأمريكية إلا أن المعدن الأصفر تضرر على مدار الأسبوع بعد إعاد تسعير الأسواق الخطوة الفيدرالي بشأن زيادة معدلات الفائدة.

ونزل الذهب من مستويات 1890 دولار للأوقية قبل تصريحات الفيدرالي بشأن احتمال زيادة رفع الفائدة من 50 إلى 75 نقطة أساس، ليهبط الملاذ الآمن إلى مستويات قرب الـ 1800 دولار للأوقية.

إلا أنه وعقب صدور القرار تبدلت اتجاهات المعدن الأصفر ليسجل ارتفاعات قوية ليقفز إلى مستويات قرب 1850 دولار للأوقية معوضا ما يقرب من 50 دولار من خسائره خلال الأسبوع.

وحافظ جولدمان ساكس (NYSE:GS) على السعر المستهدف للمعدن النفيس لمدة 12 شهرًا عند 2500 دولار، بينما عدل جولدمان مستهدفات لأجل ثلاثة وستة أشهر إلى 2100 دولار و2300 دولار، بدلاً من 2300 دولار و2500 دولار.

وتوقع جولدمان ساكس في مذكرة انتعاش الطلب على الذهب في الأسواق الناشئة خلال النصف الثاني من العام، وأضاف أن تراجع أسعار المعدن الأصفر يعود إلى صدمة كبيرة تتعلق بالثروة على خلفية ضعف اليوان عقب التداعيات الاقتصادية لعمليات الإغلاق المرتبطة بالوباء في الصين.

ويرى محللو جولدمان أن أزمة الغذاء والطاقة الحالية وارتفاع أسعار الفائدة في الولايات المتحدة قد تعرض عملات الأسواق الناشئة الأخرى للضغط.

وقال محللو البنك أن التأثير السلبي لذلك التراجع في الثروات تفاقم على أسعار الذهب، مما انعكس على تصفية العقود الآجلة قصيرة الأجل والمراكز الاستثمارية لصناديق الاستثمار المتداولة الحساسة لاتجاهات الدولار.

وخلال الربع السنوي الجاري، تراجعت أسعار الذهب بأكثر من 6% بسبب تزايد التوقعات باتجاه الاحتياطي الفيدرالي نحو تشديد أكثر قوة للسياسة النقدية بسبب التضخم.

الليرة التركية

ورغم البيانات التي جاءت في مجملها إيجابية لم تنجح الليرة التركية في التخلص من تأثير تصريحات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان التي أكد خلالها مضى البلاد قدمًا في طريق خفض معدلات التضخم رغم التضخم القياسي.

وتتداول الليرة التركية قرب مستويات 17.3 ليرة دولار بعدما دخلت في موجة هبوط جديد في اتجاه أدنى مستوياتها على الإطلاق حينما تحدث الرئيس التركي مرة أخرى مطلع الشهر الجاري عن المضي قدمًا في خفض معدلات الفائدة رغم ارتفاعات التضخم القياسية.

ويترقب المستثمرين اجتماع المركزي التركي المقبل في 23 يونيو بشأن الإعلان عن قرار الفائدة الجديد والذي يأتي عقب تصريحات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بشأن أسعار الفائدة

وكشفت البيانات الأولية الصادرة عن وزارة الخزانة التركية تحقيق الموازنة العامة للبلاد فائضًا قدره 143.98 مليار ليرة خلال مايو الماضي بينما بلغ العجز المحقق خلال أبريل 50.17 مليار ليرة.

وقال الرئيس التركي أن هذه الحكومة لن تزيد معدلات الفائدة، على العكس نحن سنواصل خفض المعدلات، وحث الأتراك على الاستفادة من قروض منخفضة الفائدة وعلى الاستثمار.

جاءت تصريحات أردوغان في الوقت الذي سجلت فيه معدلات التضخم في تركيا مستويات هي الأعلى في ربع قرن حيث تجاوزت الـ 73%، وسط توقعات باستمرار الارتفاع.

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن تركيا ستواصل خفض أسعار الفائدة وليس زيادتها في مواجهة ارتفاع تكاليف المعيشة وأكد أردوغان تعهده بتعزيز الإنتاج والصادرات والتوظيف عن طريق سياسته غير التقليدية لأسعار الفائدة المنخفضة.

ونزلت الليرة من مستويات قرب الـ 8 ليرة دولار قبل بدء تطبيق نموذج أردوغان الاقتصادي إلى مستويات دون الـ 18 ليرة دولار في أقل من 6 أشهر.

وخفض المركزي التركي أسعار الفائدة من سبتمبر وحتى ديسمبر 500 نقطة أساس في 4 اجتماعات متتالية، على الرغم من اشتعال التضخم في البلاد إلى أعلى مستوى في 20 عام.

نزلت الليرة التركية من جديد إلى مستويات دون الـ 17.2 ليرة / دولار، للتداول قرب أدنى مستوياتها في 6 أشهر، وفي المقابل ارتفعت أسعار جرام الذهب بالليرة التركية وصولا إلى مستويات 1025 ليرة جرام.

ومنذ بداية العام الجاري نزلت الليرة التركية بأكثر من 3.6 ليرة مقابل الدولار أو ما يعادل 30% نزولا من مستويات 13.3 ليرة إلى المستويات الحالية لتصبح واحدة من أسوأ العملات الناشئة أداءا مقابل الدولار.

ومنذ مطلع مايو الماضي وتحديدا منذ 5 مايو نزلت الليرة التركية مقابل الدولار في حدود 2.6 ليرة تتراجع من مستويات 14.7 ليرة يوم 5 مايو إلى المستويات الحالية بتراجع 18%.

مزيد من الهبوط

واتخذت الليرة التركية مسارًا هبوطيًا وسط توقعات بأن تتجاوز مستويات القاع التاريخية مطلع العام المقبل 2023، بينما تتجه التوقعات إلى أن تنخفض الليرة التركية قرب مستويات 17.5 ليرة / دولار قبل نهاية العام الجاري.

وأجرت الهيئة التنظيمية للإحصاء في تركيا استبيانًا بين الممولين، حيث نشرت على أساس استبيانًا لتوقعات المشاركين في السوق.

توقع المشاركون سعر صرف العملة الوطنية - الليرة التركية - 17.57 ليرة للدولار الأمريكي بنهاية 2022، بينما توقعوا انخفاض الليرة إلى 18.47 ليرة دولار.

وتوقع المشاركون في الاستبيان أن التضخم في تركيا بنهاية العام قد يصل إلى 57.92٪، والنمو الاقتصادي - 3.3٪ بدلاً من 3.2٪ المخطط أصلاً.

ارتفع التضخم في تركيا إلى 73.5٪ على أساس سنوي في مايو من 69.97٪ في الشهر السابق ، حسبما أفاد المعهد الوطني للإحصاء في 3 يونيو.

الروبل

كان الروبل الروسي واحدًا من العملات القليلة التي حققت ارتفاعًا نادرًا مقابل الدولار الأمريكي حيث يتداول الروبل الروسي قرب أعلى مستوياته في 4 سنوات مقابل الدولار والعملة الأوروبية.

 جاء ذلك بعد موجة من التراجعات الخاطفة في الأسبوع قبل الماضي والتي جاءت عقب وصول الروبل إلى ذروة 7 سنوات مقابل الدولار واليورو.

وارتفع الروبل خلال تعاملات اليوم الخميس إلى مستويات قرب الـ 59 روبل يورو، بينما وصل إلى مستويات 56.6 روبل دولار والتي تعد الأعلى من عام 2018.

نفت رئيسة بنك روسيا، إلفيرا نابيولينا بعدم حظر الدولار واليورو وأكدت رئيس المركزي الروسي  بالنفي ردًا على مسألة ما إذا كان تداول الدولار واليورو في الاتحاد الروسي يمكن حظره.

وقالت رئيس البنك المركزي للاتحاد الروسي إلى أنه لن يتم مصادرة ودائع المواطنين بالعملة الأجنبية.

وأعلنت نابيولينا عن إمكانية رسملة إضافية لبعض البنوك من قبل الملاك، وقالت إذا كان من الضروري رسملة عدد محدود من البنوك، فيتعين على المالكين القيام بذلك.

النفط

انخفضت أسعار خام نايمكس 3% لتصل إلى مستويات قرب الـ 114 دولار للبرميل لترتفع خسائر نايمكس منذ يوم الأربعاء إلى ما يقرب من 6 دولارات في البرميل.

وفي المقابل انخفضت أسعار خام برنت القياسي يعمق خسائره مبتعدا عن منطقة الـ 120 دولار للبرميل حيث بلغت خسائر برنت منذ يوم الأربعاء ما يقرب من 5 دولارات في البرميل، نزولا إلى مستويات قرب الـ 116 دولار للبرميل.

وتراجعت أسعار النفط  بعد قرار السياسة النقدية في الولايات المتحدة وإشارات تباطؤ الطلب على الخام، تزامنا وارتفاع مفاجئ لمخزونات الخام بمقدار مليوني برميل مقابل توقعات بهبوط 1.1 مليون برميل.

وكشفت البيانات ارتفاع إنتاج النفط الأمريكي إلى 12 مليون برميل يومياً في الأسبوع الماضي للمرة الأولى منذ بداية جائحة "كوفيد-19"، مع هبوط الطلب على البنزين وسط ارتفاع الأسعار لمستويات قياسية.

وقالت وكالة الطاقة الدولية أن الموجة الجديدة من طاقة تكرير النفط التي ستدخل السوق لن تكون كافية لحل أزمة النقص العالمي في الديزل ووقود الطائرات والمنتجات البترولية.

وقال نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك أنه بإمكان روسيا زيادة إنتاج النفط خلال يوليو وأضاف أن إنتاج النفط الروسي يتعافى مع تحويل وجهة صادرات الخام.  

وأضاف نائب رئيس الوزراء الروسي أن روسيا قد تواصل التعاون في إطار اتفاق أوبك+ للإنتاج بعد عام 2022، وأن التفاصيل الخاصة بصياغة اتفاق البلاد المستقبلي مع أوبك ستتضح بنهاية العام.

وردًا على مطالبة بايدن يبدو أ واحدة من أكبر شركات صناعة النفط الأمريكية دعت السلطات إعلان حالة الطوارئ وتسهيل تنمية الموارد الأمريكية وأشارت إلى أنها تعتمد على دعم الإدارة في صيانة تأجير البنية التحتية اللازمة، ولا سيما خطوط الأنابيب (TADAWUL:2360).

وقالت شركة ExxonMobil الأمريكية أن على الحكومة الأمريكية فرض حالة الطوارئ في البلاد من أجل استقرار أسعار الوقود، ردًا على مطالبة بايدن للشركات الأمريكية بالإفراج عن مخزونات البنزين في ظل ارتفاع الأسعار القياسي.

أين يذهب النفط؟

توقعت العديد من البنوك الكبرى أن يتجاوز سعر البرميل مستويات ما بين الـ 140 والـ 150 دولار للبرميل بحلول الربع الثالث من العام الجاري بفعل قرار الحظر الروسي وعدم التوصل لاتفاق بشأن الملف النووي الإيراني والذي يحجب ملايين البراميل التي قد تساهم في خفض تأثير الحظر الروسي.

وحذرت وكالة الطاقة الدولية في تقريرها الشهري الصادر اليوم الأربعاء من أن إمدادات النفط العالمية قد تكافح لمواكبة الطلب المتزايد في العام المقبل، مشيرة إلى عقوبات أكثر صرامة على روسيا.

وقالت وكالة الطاقة الدولية أن إيرادات صادرات روسيا من النفط ارتفعت إلى حوالي 20 مليار دولار في مايو، على الرغم من انخفاض أحجام الشحن، بدعم من ارتفاع أسعار النفط العالمية.

وتتوقع الوكالة نمو الطلب على النفط بمقدار 2.2 مليون برميل يوميًا إلى 101.6 مليون برميل في العام المقبل، مقارنة مع 1.8 مليون برميل يوميًا هذا العام.

بينما تتوقع أوبك في تقريرها الشهري الصادر الثلاثاء ارتفاع متوسط الطلب العالمي على النفط إلى 101.8 مليون برميل يوميًا في النصف الثاني من العام الحالي، ليتجاوز مستويات ما قبل "كوفيد-19".

أحدث التعليقات

جاري تحميل المقال التالي...
قم بتثبيت تطبيقاتنا
تحذير المخاطر: ينطوي التداول في الأدوات المالية و/ أو العملات الرقمية على مخاطر عالية بما في ذلك مخاطر فقدان بعض أو كل مبلغ الاستثمار الخاص بك، وقد لا يكون مناسبًا لجميع المستثمرين. فأسعار العملات الرقمية متقلبة للغاية وقد تتأثر بعوامل خارجية مثل الأحداث المالية أو السياسية. كما يرفع التداول على الهامش من المخاطر المالية.
قبل اتخاذ قرار بالتداول في الأدوات المالية أو العملات الرقمية، يجب أن تكون على دراية كاملة بالمخاطر والتكاليف المرتبطة بتداول الأسواق المالية، والنظر بعناية في أهدافك الاستثمارية، مستوى الخبرة، الرغبة في المخاطرة وطلب المشورة المهنية عند الحاجة.
Fusion Media تود تذكيرك بأن البيانات الواردة في هذا الموقع ليست بالضرورة دقيقة أو في الوقت الفعلي. لا يتم توفير البيانات والأسعار على الموقع بالضرورة من قبل أي سوق أو بورصة، ولكن قد يتم توفيرها من قبل صانعي السوق، وبالتالي قد لا تكون الأسعار دقيقة وقد تختلف عن السعر الفعلي في أي سوق معين، مما يعني أن الأسعار متغيرة باستمرار وليست مناسبة لأغراض التداول. لن تتحمل Fusion Media وأي مزود للبيانات الواردة في هذا الموقع مسؤولية أي خسارة أو ضرر نتيجة لتداولك، أو اعتمادك على المعلومات الواردة في هذا الموقع.
يحظر استخدام، تخزين، إعادة إنتاج، عرض، تعديل، نقل أو توزيع البيانات الموجودة في هذا الموقع دون إذن كتابي صريح مسبق من Fusion Media و/ أو مزود البيانات. جميع حقوق الملكية الفكرية محفوظة من قبل مقدمي الخدمات و/ أو تبادل تقديم البيانات الواردة في هذا الموقع.
قد يتم تعويض Fusion Media عن طريق المعلنين الذين يظهرون على الموقع الإلكتروني، بناءً على تفاعلك مع الإعلانات أو المعلنين.
تعتبر النسخة الإنجليزية من هذه الاتفاقية هي النسخة المُعتمدَة والتي سيتم الرجوع إليها في حالة وجود أي تعارض بين النسخة الإنجليزية والنسخة العربية.
© 2007-2024 - كل الحقوق محفوظة لشركة Fusion Media Ltd.