نهاية درامية لأسبوع التداول الأخير حيث ألقت كلمات جيروم باول والتي أتت متفقة مع توقعاتنا بظلالها ، حيث استبعد تماما أي سقف زمني لرفع الفائدة مع منح سقف رفع الفائدة مرونة واضحة تعتمد على إمكانية بلوغ الهدف المرجو وهو 2% تضخم مع توضيح أنه يدرك أن هناك (آلام ) ستصيب الشركات والعائلات لكنه يبدو مصرا على المضي في طريقه حتي النهاية ، تلك القرارات ستنتج دولارا قويا لكنها قوة مصنوعة بانتظار لحظة الحقيقة وربما أيضا ينقلب السحر على الساحر لا سيما أن عوائد السندات لأجل عامين قرب أعلى مستوياتها ، تحليل كامل من خلال الفيديو المرفق