أدت رهانات رفع أسعار الفائدة العدوانية من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي إلى رفع الدولار الأمريكي إلى أعلى مستوى له منذ عقدين من الزمان وكانت بمثابة رياح معاكسة. ويدعم ارتفاع عائدات السندات الأمريكية الدولار الأمريكي ويساهم في وضع حد أقصى للسلعة.
ومع ذلك، فإن احتمالات تشديد السياسة بشكل أكثر عدوانية من قبل الاحتياطي الفيدرالي ساعدت الدولار الأمريكي في عكس اتجاه الانخفاض المبكر. هذا، جنبا إلى جنب مع ارتفاع عائدات سندات الخزانة الأمريكية، أبقى غطاء على أي اتجاه صعودي ذي مغزى للمعدن الأصفر غير العائد.
وبلغ العائد على السندات الحكومية الأمريكية القياسية لأجل 10 سنوات عتبة 4٪ للمرة الأولى منذ أبريل نيسان 2010 بعد أن كرر مسؤولو بنك الاحتياطي الاتحادي قرار الحفاظ على موقف متشدد لترويض التضخم.
قال نيل كاشكاري رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في مينيابوليس يوم الثلاثاء إن صناع السياسة مصممون على القيام بما هو مطلوب لخفض التضخم. إضافة إلى ذلك ، قال رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في شيكاغو تشارلز إيفانز إن البنك المركزي الأمريكي سيحتاج إلى رفع أسعار الفائدة بين 4.50٪ و 4.75٪.
ويتطلع المشاركون في السوق الآن إلى خطابات أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة المؤثرين، بمن فيهم رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول،
*ومن الناحية الفنية الترند الهابط مازال مستمرا على المعدن الثمين وتكون مناطق 1666 افضل المناطق لبناء مراكز بيعية مع استهداف ال 1634 كهدف اول وايقاف الخسارة في حال اغلاق يومي اعلى 1688 .
في حال وجود استفسارات يرجى كتابة تعليق وسوف يتم الرد تمنياتي للجميع بالتوفيق.