منذ قليل اعلنت البنوك المركزيه خطه الاعلان الطارئ لاانقاذ ما يمكن انقاذه والسؤال الذي يطرح نفسه الان هل تلك الازمه صنع الفيدرالي وتلك هيا الطامه ام انه صنع شي خفي اخر لا نعرفه ولماذا لم يكن بتوقع ظهور تلك الازمه في القطاع المصرفي الذي هوا واجهه البنك ولم يكن بتنبأ بتلك الازمه
ولما لم تكن خطه الاعلان الطارئ الخاص بتعزيز توفير السيوله عبر خطوط المبادله لم تظهر فبل حدوث الازمه ولما يذهب بايدن الي الملياردير وارين بافيت الذي لن يتوانا في تقديم النصيحه بدون مقابل لانقاذ ما يمكن انقاذه انها الفرصه التي لن يتوانا في استغلالها لصالحه برغم الخطا الفادح الذي ارتكبه مديرين بنك وادي السيلكون بالذهاب الي بنك اخر لتقديم النصثيحه لهم واتضح ان الفريسه ذهبت الي صياديها وهذا ما كرره بايدن
هل هذه حاله افلاس فكريا ام اننا سوف نواجه عقول مبدعه تقدم لنا حلول علميه جديده لهذه الأزمة؟