Investing.com – حقن البنك المركزي الصيني الأموال في النظام المالي اليوم الثلاثاء للمرة الأولى منذ أسبوعين، مما خفف من المخاوف من تكرار أزمة السيولة التي عصفت في الأسواق في يونيو- حزيران.
يضخ بنك الشعب الصيني 13 مليار يوان في الأسواق من خلال عمليات السوق المفتوحة ، وفقا لبيان على موقعه على الانترنت.
رفع بنك الشعب الصيني نسبة السندات الريبو العكسي إلى 4.1 ٪ لسبعة ايام، ارتفاعا من 3.9 ٪ في شهر أغسطس ، مشيرا إلى أنه يتحرك لمعالجة الأوضاع النقدية في أعقاب بيانات أظهرت زيادة تدفقات رأس المال و ارتفاع التضخم.
وقد توقف البنك المركزي عن ضخ السيولة في النظام المصرفي منذ 15 أكتوبر، مما قاد نظام الريبو القياسي لمدة سبعة أيام ليصل إلى أربعة أشهر بارتفاع بنسبة 4.88 ٪ الأسبوع الماضي .
وقد استخدم البنك المركزي عمليات السوق المفتوحة كما الأدوات الرئيسية لضبط المعروض من النقود في سوق ما بين البنوك منذ يوليو من العام الماضي .
خففت عملية الحقن للسيولة من بنك الصين اليوم الثلاثاء المخاوف من أن الصين سوف تقوم بتشديد السياسة النقدية من أجل تخفيف التضخم ، بعد زيادة السيولة التي ادت لارتفاع معدلات التضخم و أسعار المنازل في سبتمبر ايلول.
يعتقد المستثمرين أن فرص حدوث أزمة ائتمان آخذة في التناقص قبيل قمة الحزب الشيوعي المقرر عقدها في نوفمبر تشرين الثاني ، وسط توقعات بأن السلطات سوف تتخذ خطوات لخفض مستويات الديون الحكومية المحلية و تضييق الخناق على ممارسات الإقراض المحفوفة بالمخاطر.
يضخ بنك الشعب الصيني 13 مليار يوان في الأسواق من خلال عمليات السوق المفتوحة ، وفقا لبيان على موقعه على الانترنت.
رفع بنك الشعب الصيني نسبة السندات الريبو العكسي إلى 4.1 ٪ لسبعة ايام، ارتفاعا من 3.9 ٪ في شهر أغسطس ، مشيرا إلى أنه يتحرك لمعالجة الأوضاع النقدية في أعقاب بيانات أظهرت زيادة تدفقات رأس المال و ارتفاع التضخم.
وقد توقف البنك المركزي عن ضخ السيولة في النظام المصرفي منذ 15 أكتوبر، مما قاد نظام الريبو القياسي لمدة سبعة أيام ليصل إلى أربعة أشهر بارتفاع بنسبة 4.88 ٪ الأسبوع الماضي .
وقد استخدم البنك المركزي عمليات السوق المفتوحة كما الأدوات الرئيسية لضبط المعروض من النقود في سوق ما بين البنوك منذ يوليو من العام الماضي .
خففت عملية الحقن للسيولة من بنك الصين اليوم الثلاثاء المخاوف من أن الصين سوف تقوم بتشديد السياسة النقدية من أجل تخفيف التضخم ، بعد زيادة السيولة التي ادت لارتفاع معدلات التضخم و أسعار المنازل في سبتمبر ايلول.
يعتقد المستثمرين أن فرص حدوث أزمة ائتمان آخذة في التناقص قبيل قمة الحزب الشيوعي المقرر عقدها في نوفمبر تشرين الثاني ، وسط توقعات بأن السلطات سوف تتخذ خطوات لخفض مستويات الديون الحكومية المحلية و تضييق الخناق على ممارسات الإقراض المحفوفة بالمخاطر.