Investing.com - من بين القرارات الأولى التي وقعها الرئيس الأمريكي جو بايدن كان إلغاء التصريح الرئاسي الممنوح لخط أنابيب النفط كيستون إكس.إل.
لكن قد يعد ذلك مجرد قرار، غير أن هذا القرار جاء مرتبطا بقرار أكثر أهمية وهو إلغاء انسحاب الولايات المتحدة الأمريكية من اتفاق باريس للمناخ.
ما القرارات التي وقعها بايدن غير الثلاث ورقات، وفحوى رسالة ترامب؟
بعد إعلان الحرب، ماذا فعلت 20 عملة مشفرة بقيادة بتكوين؟
ينتقد مناصرو حماية البيئة بناء خط الأنابيب (SE:2360) بسبب تأثيره على انبعاثات غازات الاحتباس الحراري.
لذا، فقد توجب على الرئيس الديمقراطي بايدن والذي عارض سابقا مع باراك أوباما في 2008 الموافقة على هذا المشروع بعد انضمام الولايات المتحدة لاتفاق باريس.
هل بدأ الذهب وبتكوين سبع سمان وأخرى عجاف؟
تهدئة
و قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض إن أول اتصال هاتفي للرئيس الأمريكي جو بايدن مع زعيم أجنبي سيكون مع رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو يوم الجمعة.
و قالت جين ساكي إن الزعيمين سيناقشان القضايا الثنائية فضلا عن مناقشة إلغاء بايدن التصريح ببناء خط أنابيب كيستون.
الآن: السوق السعودي سهمان مضاربيان يتألقان، ارتفاعات وسيولة، ولكن
إنذار
وأبدى بايدن قبل تنصيبه نيته إلغاء مشروع خط أنابيب النفط “كيستون أكس إل”، المثير للجدل والذي يربط حقول كندا النفطية بالولايات المتحدة.
وعقب لحظات من دخول المكتب البيضاوي صدر مرسوم رئاسي بسحب الترخيص وإلغاء المشروع.
وأرسل فريق بايدن مذكرة إلى شركات فاعلة في القطاع، تفيد بأن إلغاء ترخيص بناء خط الأنابيب سيكون جزءًا من الإجراءات التي من المقرر أن يعلنها بايدن في يوم تنصيبه.
السعودية تصدر قرارا هاما لتنظيم سوق العمل
قلق
وقال رئيس وزراء ولاية ألبرتا، جيسون كيني، الذي يدعم المشروع، إنه قلق للغاية بشأن المعلومات التي تفيد بأن بايدن قد يلغي المشروع الأربعاء.
وتواجه مقاطعة ألبرتا ركودا اقتصاديا مع انهيار أسعار النفط، لا سيما جراء فيروس كورونا المستجد.
وطالب القائمون على المشروع رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو التواصل الفوري مع الإدارة الأمريكية الجديدة لمنع حدوث ذلك .
عاجل: قبل لحظات من تنصيب بايدن، من احتفل ومن انتحب؟
السعودية تتفوق على روسيا وأمريكا في هذا
تفاصيل
ويهدف مشروع المجموعة الكندية “تي سي إنرجي”، الذي تبلغ كلفته حوالي 8 مليارات دولار أمريكي، إلى نقل أكثر من 800 ألف برميل من النفط يوميًا.
وذلك عبر خط بطول نحو 2000 كيلومتر، بين حقول النفط في مقاطعة ألبرتا الكندية ومعامل التكرير في خليج المكسيك.
تم إطلاق مشروع تمديد خط الأنابيب في عام 2008، وعلق الرئيس السابق باراك أوباما المشروع.
إلى أن جاء دونالد ترامب ومنح المشروع الموافقات اللازمة للبدء والانطلاق.
حرب القرارات المصيرية تشتعل بين بايدن وترامب، أخطر 24 ساعة
هل فعلها ترامب، ومن الأكثر فرحا برحيله الآن؟