أما بالنسبة لليورو، في حين أن التوقعات على المدى الطويل لا تزال مشرقة، فإن آفاق العملة على المدى القريب لا تزال مغمورة بمزيج من عدم اليقين السياسي وفقدان الاقتصاد الأوروبي الزخم، والبنك المركزي الأوروبي الذي يبدو أكثر حذراً للتطبيع. لا يمكن استبعاد المزيد من الضغط السلبي على المدى القريب، خاصة إذا ما بقي الملف الإيطالي في المقدمة وكان البنك المركزي الأوروبي “مترددًا”.