مع معارضة الاتحاد الأوروبي لمقترحات رئيس الوزراء البريطاني، ومن دون أي خيارات إضافية، فإن الأمور لم تعد إيجابية، ولكن من ناحية أخرى، فإن الأمور أكثر سلبية بالنسبة للبريكسيت. لن يكون هناك المزيد من الاخبار الهامة في هذا الأسبوع، حيث يعد البريكسيت هو المحرك الرئيسي الهام للجنيه الإسترليني. أما بالنسبة إلى محادثات النافتا فلا يوجد أي تحسن جوهري من الأسبوع الماضي وستستأنف المحادثات، على الرغم من أنه سيكون هناك بعض النقاش حول ما إذا كان للولايات المتحدة أي فائدة في اختتام الأمور. ما نحن على الأرجح نتوقعه هو المزيد من التأثير على الدولار الكندي هذا الأسبوع، سيبدأ الضغط بسبب الموعد النهائي الأخير في 1 أكتوبر.