إن التحفيز المالي والإسراع في توزيع اللقاحات في الولايات المتحدة قد أديا إلى ارتفاع الدولار، ما ساعد بدوره إيرادات الخزينة الأميركية على التفوق على إيرادات السندات اليابانية، فسمح للدولار/الين محاولة العودة إلى مستوياته المرتفعة التي سجلها في 5 يونيو، أي 109.80، مرتين يوم الجمعة، وإن لم ينجح في اختراقها.
من الناحية الفنية، ما زال الاتجاه الأساسي صاعدًا، لذا فإن تحركًا مستقرًا فوق مستوى 109.80 سيحفز تسارعًا في الارتفاع، مع 111 كهدف مقاومة على المدى المتوسط إلى البعيد.
الدعم: 108.40 / 108
المقاومة: 109.80 / 111